للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

(اغتنى) صَار غَنِيا

(تغانى) اغتنى وَالْقَوْم اسْتغنى بَعضهم عَن بعض

(تغنى) اغتنى وَالْحمام غنى وبالشعر ترنم

(اسْتغنى) اغتنى وَبِه اكْتفى وَالله سَأَلَهُ أَن يُغْنِيه

(الأغنية) مَا يترنم بِهِ من الْكَلَام الْمَوْزُون وَغَيره (ج) أغان

(الأغنية) الأغنية (ج) أغاني

(الغاني) صَاحب المَال الْكثير وَيُقَال رجل غان عَن كَذَا مستغن عَنهُ

(الغانية) الْمَرْأَة الغنية بحسنها وجمالها عَن الزِّينَة وَالَّتِي استغنت بزوجها (ج) غوان

(الْغناء) ضد الْفقر والنفع والكفاية يُقَال هَذَا الشَّيْء لَا غناء فِيهِ

(الْغناء) التطريب والترنم بالْكلَام الْمَوْزُون وَغَيره يكون مصحوبا بالموسيقى وَغير مصحوب

(الغنائية) مسرحية شعرية حوارية تنشد ممثلة وموقعة على أنغام الموسيقى (محدثة)

(الْغنى) يُقَال مَا لَهُ عَنهُ غنى مَا لَهُ عَنهُ بُد

(الغنيان) يُقَال مَا لَهُ عَنهُ غنيان مَا لَهُ عَنهُ بُد

(الْغَنِيّ) من أَسْمَائِهِ تَعَالَى وَهُوَ الَّذِي لَا يحْتَاج إِلَى أحد سواهُ فِي شَيْء وكل أحد مُحْتَاج إِلَيْهِ

(المغنى) الْمنزل الَّذِي غَنِي بِهِ أَهله (ج) مغان وَيُقَال مَا لَهُ عَنهُ مغنى مَا لَهُ عَنهُ بُد

(الْمُغنِي) من أَسْمَائِهِ تَعَالَى وَهُوَ الَّذِي يُغني من يَشَاء عَن عباده

(المغنى) محترف الْغناء

(غهب)

عَنهُ غهبا غفل عَنهُ ونسيه

(أغهب) عَنهُ غهب عَنهُ

(اغتهب) سَار فِي الغيهب

(الغهب) أَن يُصِيب الشَّيْء غَفلَة من غير تعمد يُقَال أصَاب صيدا غهبا غفل بِلَا تعمد

(الغيهب) الظلمَة وَمن اللَّيْل الشَّديد الظلمَة وَمن الْخَيل وَنَحْوهَا الشَّديد السوَاد يُقَال أسود غيهب وَمن الرِّجَال الثقيل البليد والضعيف الغافل (ج) غياهب

(الغيهبة) الجلبة فِي الْقِتَال

(غاثه)

الله غوثا نَصره وأعانه

(أغاثه) غاثه وَيُقَال أغاثهم الله برحمته كشف شدتهم وأغاثهم بالمطر أرْسلهُ عَلَيْهِم

(غوث) الرجل قَالَ واغوثاه يُقَال ضرب فلَان فغوث

(اسْتَغَاثَ) الرجل غوث وَفُلَانًا وَبِه استنصره واستعان بِهِ

(الاستغاثة) طلب الْغَوْث و (عِنْد النُّحَاة) نِدَاء من يخلص من شدَّة أَو يعين على دفع بلية ويقرن المستغاث بِهِ بلام مَفْتُوحَة والمستغاث لَهُ بلام مَكْسُورَة يُقَال يَا لله للْمُسلمين وَقد يجر المستغاث من أَجله بِمن إِذا كَانَ مستنصرا عَلَيْهِ كَقَوْلِه

(يَا للرِّجَال ذَوي الْأَلْبَاب من نفر ... لَا يبرح السَّفه المردي لَهُم دينا)

(الْغَوْث) الْإِعَانَة والنصرة وَيُقَال فِي الشدَّة تنزل بِالْمَرْءِ فَيسْأَل العون على كشفها واغوثاه

(الغويث) مَا أغثت بِهِ الْمُضْطَر من طَعَام أَو نجدة

(الغياث) مَا أغيث بِهِ

(المغاث) نَبَات بري ينْبت فِي جبال فَارس والموصل لَهُ جذور غِلَاظ تسحق ويضاف إِلَيْهَا المَاء وَالسكر وَالسمن ومواد أُخْرَى وَكَثِيرًا مَا تشربه النُّفَسَاء وزائراتها (د)

(المغوثة) المعونة والنصرة (ج) مغاوث

(غاج)

فِي مشيته غوجا تثنى وتمايل

(تغوج) فِي مشيته غاج

(الغوج) من الرِّجَال المسترخي من النعاس (ج) غوج وَمن الأفراس الَّذِي يتثني يذهب وَيَجِيء وَيُقَال فرس غوج اللبان وَاسع جلد الصَّدْر

(غَار)

المَاء غورا وغؤورا ذهب فِي الأَرْض وسفل فِيهَا وعينه دخلت فِي الرَّأْس وَالشَّيْء فِي الشَّيْء دخل فِيهِ يُقَال غرت فِي غير مغار دخلت فِي غير مدْخل وَالشَّمْس وَنَحْوهَا غَابَتْ وَفِي الْأَمر دقق النّظر فِيهِ وَالله الْقَوْم بِخَير غيارا أَصَابَهُم بخصب ومطر ونفعهم وَيُقَال اللَّهُمَّ غرنا مِنْك بغيث أَو بِخَير أغثنا بِهِ

(أغار) فلَان أَتَى الْغَوْر وَعجل فِي الْمَشْي وَغَيره وَاشْتَدَّ فِي الْعَدو وأسرع وَفِي الأَرْض ذهب وَالْقَوْم وبهم وإليهم جَاءَهُم لينصروه وَعَلَيْهِم دفع عَلَيْهِم الْخَيل وأوقع بهم وَالْحَبل فتله فَتلا شَدِيدا فَهُوَ مغير وَالْمَفْعُول مغار

(غاور) الْقَوْم مغاورة وغوارا أغار بَعضهم على بعض والعدو الْقَوْم أغار عَلَيْهِم

(غور) المَاء ذهب فِي الأَرْض وسفل فِيهَا وَفُلَان أَتَى الْغَوْر وعينه غارت وَالشَّمْس وَنَحْوهَا غربت وَالنَّهَار زَالَت شمسه

(تغاور) الْقَوْم أغار بَعضهم على بعض

(استغار) فلَان سمن وَدخل فِيهِ الشَّحْم والقرحة تورمت وَعَلَيْهِم أغار

(الغائرة) وسط النَّهَار

(الْغَار) كل منخفض من الأَرْض وَمثل الْبَيْت المنقور فِي الْجَبَل وَالْأُخْدُود الَّذِي بَين اللحيين وَالْجمع الْكثير من النَّاس والجيش يُقَال التقى الغاران أَي الجيشان وَشَجر ينْبت بريا فِي سواحل الشَّام والغور وَالْجِبَال الساحلية دَائِم الخضرة يصلح للتزيين

<<  <  ج: ص:  >  >>