للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

(القبعة) يُقَال امْرَأَة قبعة طلعة تخفي رَأسهَا مرّة وتظهره أُخْرَى

(القبيعة) من السَّيْف وَنَحْوه مَا على طرف مقبضه من فضَّة أَو حَدِيد

(القوبع) قبيعة السَّيْف وطائر أَحْمَر الرجلَيْن من فصيل الذعريات ورتبة الجواثم المشقوقة المناقير

(قبقب)

الْفَحْل أَو الْأسد وَنَحْوهمَا قبقبة وقبقابا ردد صَوته فِي حنجرته وسحق أنيابه فَسمِعت لَهَا صَوتا وَالرجل خلط وهذر فَهُوَ قبقاب

(تقبقب) الْفَحْل أَو الْأسد وَنَحْوهمَا قبقب

(القباقب) الْكثير الْكَلَام أَخطَأ أَو أصَاب

(القبقاب) النَّعْل تتَّخذ من خشب وشراكها من جلد أَو نَحوه (ج) قباقيب

(قبل)

قبلا أَتَى يُقَال قبل اللَّيْل أَو الشَّهْر أَو الْعَام وَالرِّيح هبت وعَلى الْعَمَل أسْرع فِيهِ وَالْمَكَان جعله أَمَامه يُقَال قبلت الْجَبَل مرّة ودبرته مرّة وجاءه وَيُقَال قبلت الْمَاشِيَة الْوَادي والنعل جعل لَهَا قبالا وَيُقَال قبل الثَّوْب رقعه

(قبل) بفلان قبالة كفله وَضَمنَهُ والقابلة الْوَلَد تَلَقَّتْهُ عِنْد الْولادَة وَالشَّيْء قبولا أَخذه عَن طيب خاطر يُقَال قبل الْهَدِيَّة وَنَحْوهَا وَيُقَال قبل الله دُعَاء فلَان استجابه وَالْعَمَل رضيه وَيُقَال قبل الْخَبَر صدقه وَفُلَان قبلا كَانَ بِعَيْنِه قبل فَهُوَ أقبل وَيُقَال قبلت عينه فَهِيَ قبلاء

(قبل) الرجل قبلا صَار قبيلا أَي كَفِيلا

(أقبل) قدم يُقَال أقبل الركب وَأَقْبل الْعَام وبالشيء جاد بِهِ يُقَال أَقبلت الأَرْض بالنبات وَيُقَال أقبل بفلان وَأدبر بِهِ داوره مختبرا إِيَّاه فِي قبُول أَمر وعَلى الْعَمَل وَنَحْوه لزمَه وَأخذ فِيهِ وَيُقَال أَقبلت الدُّنْيَا عَلَيْهِ جَاءَتْهُ بخيرها وَعين فلَان صيرها قبلاء وَفُلَانًا الشَّيْء جعله أَمَامه يُقَال أَقبلت الْمَاشِيَة الْوَادي وأقبلنا الرماح نَحْو الْقَوْم سددناها نحوهم وَيُقَال أقبل فلَانا الطَّرِيق دله عَلَيْهِ

(قابله) لقِيه بِوَجْهِهِ وَالشَّيْء بالشَّيْء عَارضه يُقَال قَابل الْكتاب بِالْكتاب

(قبله) لثمه وَالْعَامِل الْعَمَل جعله يلتزمه بِعقد

(اقتبل) الرجل عقل بعد حَمَاقَة وَأمره استأنفه وَالْخطْبَة ارتجلها

(تقابلا) لَقِي كل مِنْهُمَا الآخر بِوَجْهِهِ

(تقبل) بِهِ تكفل وَالشَّيْء رضيه عَن طيب خاطر وَيُقَال تقبل الله الْأَعْمَال رضيها وأثاب عَلَيْهَا وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {أُولَئِكَ الَّذين نتقبل عَنْهُم أحسن مَا عمِلُوا} وَتقبل الله الدُّعَاء استجابه وَتقبل الله فلَانا رَضِي عَنهُ أَو تكفل بِهِ وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فتقبلها رَبهَا بِقبُول حسن}

(استقبله) لقِيه بِوَجْهِهِ ولقيه مرْحَبًا بِهِ وَالْأَمر استأنفه

(الِاسْتِقْبَال) حجرَة الِاسْتِقْبَال البهو وَهِي إِحْدَى حجرات الْبَيْت تعد الْمُقَابلَة الضيوف وَالزُّوَّارِ وَيَوْم الِاسْتِقْبَال يَوْم تخصصه الأسره لاستقبال الزوار وحفلة الِاسْتِقْبَال حفلة خَاصَّة أَو عَامَّة تُقَام لتكريم زائر أَو نابه أَو قادم من سفر وجهاز الِاسْتِقْبَال (الراديو) جهاز كهربي يعد لاستقبال الرسائل اللاسلكية الْمُرْسلَة بطرِيق أجهزة الإذاعة (وكل هَذَا مُحدث)

و (حُرُوف الِاسْتِقْبَال) حُرُوف تدخل على الْفِعْل الْمُضَارع فتجعله نصا فِي الْمُسْتَقْبل وَهِي السِّين وسوف (فِي حَالَة الْإِثْبَات) وَلنْ (فِي حَالَة النَّفْي)

(الْقَابِلَة) الْمَرْأَة الَّتِي تساعد الوالدة تتلقى الْوَلَد عِنْد الْولادَة (ج) قوابل

(قوابل) الْأَمر أَوَائِله يُقَال أخذت الْأَمر بقوابله أَوَائِله

(القابلية) الاستعداد للقبول (مصدر صناعي)

(القابول) سَقِيفَة بَين دارين أَو حائطين تحتهَا ممر نَافِذ (ج) قوابيل

(القبال) أَن يتقارب صَدرا الْقَدَمَيْنِ ويتباعد عقباهما وَمن النَّعْل الزِّمَام الَّذِي يكون بَين الإصبع الْوُسْطَى وَالَّتِي تَلِيهَا وَيُقَال رجل مُنْقَطع القبال سيء الرَّأْي وَمَا هُوَ لَهُم فِي قبال وَلَا دبار لَا يكترثون لَهُ

(القبال) من كل شَيْء أَوله وَمَا استقبلك مِنْهُ يُقَال قبال الدَّابَّة لناصيتها وَعرفهَا لِأَنَّهَا أول مَا يسْتَقْبل النَّاظر

(القبالة) وَثِيقَة يلْتَزم بهَا الْإِنْسَان أَدَاء عمل أَو دين أَو غير ذَلِك وَيُقَال نَحن فِي قبالة فلَان فِي عهدته وعرافته وَهِي دون الرياسة

(القبالة) الْكفَالَة وحرفة الْقَابِلَة وَالْعَمَل يلتزمه الْإِنْسَان

(القبالة) من الطَّرِيق مَا استقبلك مِنْهُ وَيُقَال جلس فلَان قبالة فلَان تجاهه

(قبل) ظرف للزمان السَّابِق أَو الْمَكَان السَّابِق (وضده بعد) وَهُوَ مُبْهَم لَا يفهم مَعْنَاهُ إِلَّا بِالْإِضَافَة لفظا مثل جَاءَ فَلَا قبل فلَان وداري قبل دَاره أَو تَقْديرا كَمَا فِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {لله الْأَمر من قبل وَمن بعد}

(الْقبل) الْقَصْد يُقَال إِذا أقبل قبلك أقصد قصدك وأتوجه نَحْوك

(الْقبل) من كل شَيْء مقدمه وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز حِكَايَة لقَوْل شَاهد يُوسُف {إِن كَانَ قَمِيصه قد من قبل فصدقت} وَمن الْجَبَل سفحه وَمن الزَّمَان أَوله يُقَال كَانَ ذَلِك فِي قبل الصَّيف أَو فِي قبل الشتَاء

<<  <  ج: ص:  >  >>