للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

(قد)

الْقَلَم أَو الثَّوْب وَنَحْوهمَا قدا شقَّه طولا وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وقدت قَمِيصه من دبر}

(قد) فلَان أَصَابَهُ القداد فَهُوَ مقدود

(قدد) الشَّيْء مُبَالغَة فِي قده وَاللَّحم قطعه طولا وملحه وجففه فِي الْهَوَاء وَالشَّمْس

(انقد) الثَّوْب أَو الْجلد أَو نَحْوهمَا انْشَقَّ

(تقدد) الشَّيْء تشقق ويبس وَالْقَوْم تفَرقُوا قددا

(القداد) الْقُنْفُذ واليربوع

(القداد) وجع فِي الْبَطن

(قد) حرف يدْخل على الْفِعْل الْمَاضِي فيفيده التَّأْكِيد مثل قد حضر صَاحِبي وعَلى الْفِعْل الْمُضَارع فَيُفِيد الشَّك أَو احْتِمَال الْوُقُوع مثل قد يحضر أخي أَو التقليل نَحْو قد يجود الْبَخِيل أَو التكثير نَحْو قد يجود الْكَرِيم وَتَكون أَيْضا اسْم فعل بِمَعْنى يَكْفِي تَقول قدني دِرْهَم يَكْفِينِي

(الْقد) الْمِقْدَار يُقَال هَذَا على قد ذَاك على مِقْدَاره والقامة أَو القوام وإناء من جلد وَجلد ولد الشَّاة سَاعَة يُولد (ج) أقد وقداد وأقدة

(الْقد) الشَّيْء المقدود وَالسير يقد من الْجلد لخصف النِّعَال أَو نَحْو ذَلِك وإناء يتَّخذ من جلد وَالسَّوْط (ج) أقد

(الْقد) سمك بحري ضخم من فصيلة الْحُوت يُؤْكَل لَحْمه وَيُؤْخَذ من كبده زَيْت يتداوى بِهِ

(القدة) الْقطعَة من الشَّيْء المقدود والفرقة من النَّاس تخْتَلف آراء أفرادها وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {كُنَّا طرائق قددا} ومسطرة كَبِيرَة من الْخشب يسوى بهَا الْبناء أَو الجص (مج) قدد

(القديد) من اللَّحْم مَا قطع طولا وملح وجفف فِي الْهَوَاء وَالشَّمْس وَكسَاء يصنع من الشّعْر وَالثَّوْب الْخلق

(المقد) الْمَكَان المستوي وَالطَّرِيق والمسلك يُقَال هُوَ مُسْتَقِيم المقد

(المقد والمقدة) حَدِيدَة يقد بهَا

(المقدودة) جَارِيَة مقدودة حَسَنَة الْقد القوام

(قدر)

عَلَيْهِ قدارة تمكن مِنْهُ وَالشَّيْء قدرا بَين مِقْدَاره وَيُقَال قدر فلَانا عظمه وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَمَا قدرُوا الله حق قدره} وَجعله بِقدر وَيُقَال قدر الْأَمر دبره وفكر فِي تسويته وَالشَّيْء بالشَّيْء قاسه بِهِ وَجعله على مِقْدَاره وَالله الْأَمر على فلَان جعله لَهُ وَحكم بِهِ عَلَيْهِ والرزق عَلَيْهِ ضيقه وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَأما إِذا مَا ابتلاه فَقدر عَلَيْهِ رزقه} وَاللَّحم طبخه فِي الْقدر

(قدر) الشَّيْء قدرا قصر يُقَال قدر الرجل وَقدر الْعُنُق وَالْفرس وَقعت رِجْلَاهُ موقع يَدَيْهِ فَهُوَ أقدر وَهِي قدراء (ج) قدر

(أقدره) الله على الْأَمر قواه عَلَيْهِ

(قادره) حاول أَن يفعل مثل فعله وَيُقَال فلَان يقادرني يطْلب مساواتي فِي الْقُدْرَة

(قدر) فلَان تمهل وفكر فِي تَسْوِيَة أَمر وتهيئته وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَقدر فِي السرد} وَالشَّيْء بَين مِقْدَاره وَالشَّيْء قاسه بِهِ وَجعله على مِقْدَاره وَالله الْأَمر عَلَيْهِ وَله جعله لَهُ وَحكم بِهِ عَلَيْهِ وَفُلَانًا على الشَّيْء أقدره وَأمر كَذَا وَكَذَا نَوَاه وَعقد عَلَيْهِ الْعَزْم

(اقتدر) على الشَّيْء قدر وَالْقَوْم طبخوا اللَّحْم فِي الْقدر

(انقدر) جَاءَ على الْمِقْدَار يُقَال قدرت الثَّوْب فانقدر

(تقادر) الرّجلَانِ طلب كل وَاحِد مُسَاوَاة الآخر

(تقدر) عَلَيْهِ الْأَمر جعل لَهُ وَحكم بِهِ عَلَيْهِ وَعَلِيهِ الثَّوْب جَاءَ على مِقْدَاره وَله الْأَمر تهَيَّأ

(استقدر) الله خيرا طلب مِنْهُ أَن يَجْعَل لَهُ قدرَة عَلَيْهِ

(الْقَادِر) اسْم أَو صفة لله تَعَالَى

(القادرة) يُقَال بَيْننَا لَيْلَة قادرة هينة السّير لَا تَعب فِيهَا

(الْقدر) الْمِقْدَار يُقَال هم قدر مائَة وَيُقَال جَاءَ الشَّيْء على قدر الشَّيْء وَافقه وساواه ومساوي الشَّيْء من غير زِيَادَة وَلَا نُقْصَان يُقَال هَذَا قدر هَذَا وَالْحُرْمَة وَالْوَقار يُقَال لَهُ عِنْدِي قدر (ج) أقدار

وَسورَة الْقدر من سُورَة الْقُرْآن الْكَرِيم

وَلَيْلَة الْقدر لَيْلَة مباركة من شهر رَمَضَان أنزل فِيهَا الْقُرْآن الْكَرِيم

(الْقدر) إِنَاء يطْبخ فِيهِ (مُؤَنّثَة وَقد تذكر) وَالْقدر الكاتمة وعَاء للطبخ مُحكم الغطاء لإنضاج الطَّعَام فِي أقصر مُدَّة وَذَلِكَ بكتم البخار (مج) (ج) قدور

(الْقدر) مِقْدَار الشَّيْء وحالاته الْمقدرَة لَهُ وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {إِنَّا كل شَيْء خلقناه بِقدر} وَوقت الشَّيْء أَو مَكَانَهُ الْمُقدر لَهُ وَالْقَضَاء الَّذِي يقْضِي بِهِ الله على عباده (ج) أقدار

(القدراء) الْأذن لَيست صَغِيرَة وَلَا كَبِيرَة

(الْقُدْرَة) الطَّاقَة وَالْقُوَّة على الشَّيْء والتمكن مِنْهُ والغنى والثراء يُقَال رجل ذُو قدرَة ذُو يسَار وغنى

(الْقُدْرَة) حد مَعْلُوم بَين كل نخلتين أَو شجرتين يُقَال غرس على الْقُدْرَة

(الْقَدَرِيَّة) قوم يُنكرُونَ الْقدر وَيَقُولُونَ إِن كل إِنْسَان خَالق لفعله (مو)

<<  <  ج: ص:  >  >>