٣٠٥ - قياسُ النِّسْبَة: أَن يجمع بَين الأَصْل وَالْفرع بِمَا يُوهم اشتماله على الْعلَّة من غير أَن يلوح وَجه الْمُنَاسبَة فِيهِ.
٣٠٦ - تَخْريجُ المناط: النّظر فِي تعرف علية الحكم بالاستنباط.
٣٠٧ - تنقيحُ المَناط: أَن يبين إِلْغَاء الْفَارِق.
٣٠٨ - الإخَالة: ملاءمة الحكم للْمصْلحَة ومناسبة الْعلَّة.
٣٠٩ - الحكمُ المناسِبُ: مَا يجلب للْإنْسَان نفعا، أَو يدْفع عَنهُ ضَرَرا.
٣١٠ - المُنَافِي: مَا يلْزم مِنْهُ مفْسدَة بِتَقْدِير ثُبُوت حكم مَعَه.
٣١١ - المُلائِم: مَا أثر (١٠ / ب) جنس الْعلَّة فِي جنس الحكم.
٣١٢ - المُؤَثِّرُ: مَا ظهر تَأْثِيره فِي الحكم.
٣١٣ - الدَّوَرَانُ: أَن يحدث الحكم بحدوثه وينعدم بِعَدَمِهِ.
٣١٤ - الطَّرْدُ: وجود الحكم بِوُجُود الْعلَّة، وَقيل: أَن يثبت مَعَه الحكم فِيمَا عدا الْمُتَنَازع فِيهِ إِلْحَاقًا للفرد بالأعم الْأَغْلَب.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute