_ مَادَّة حلل وَرجل حل من الاحلال وحلال وَمحل وَلَا تقل حَال وان كَانَ قِيَاسا
_ مَادَّة خيل وخل الشَّيْء يخاله ... وَتقول فِي مستقبله اخال بِكَسْر الْهمزَة أفْصح وَالْبَعْض يفتحها على الْقيَاس
٢ - استقصاؤه للصيغ مِمَّا يدل على دقة بَحثه فِي بطُون الْكتب فنراه يَقُول
_ فِي مَادَّة خزعل وناقة بهَا خزعال صلع وَلَيْسَ فعلان فِي كَلَامهم من غير المضاعف سواهُ
٣ - إِشَارَته إِلَى الْخَطَأ الشَّائِع كَقَوْلِه
_ فِي مَادَّة ثمن وَتقول ثَمَانِيَة رجال وثماني نسْوَة وثماني مائَة بِإِثْبَات الْيَاء فِي الْإِضَافَة حَال النصب وإسقاطها مَعَ التَّنْوِين عِنْد الرّفْع والجر وَقَوله
(وَلَقَد شربت ثمانيا وثمانيا ... وثمان عشرَة واثنتين وأربعا)
بِحَذْف الْيَاء من ثَمَان فعلى لُغَة من يَقُول طوال الأيد
٤ - كَانَ المُصَنّف يُشِير باستمرار إِلَى النَّوَادِر فنراه مثلا يَقُول فِي
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute