المذكور ونجم الدّين أحمد بن محمّد بن محمّد بن سليم الشّافعيّ، وشمس الدّين أحمد بن الفقيه نصر بن ظافر الشّافعيّ، وسيّد الدّين عمر بن أيّوب ابن المغربل السّيّاف، ووجيه الدّين أبو القاسم موسى بن محمّد بن موسى ابن إسماعيل المنقريّ، وجلال الدّين محمّد ابن إسحاق عرف بابن الجميزيّ ورمضان بن سليمان بن حسين ... ، والنّفيس حسن بن زيادة بن أرسلان الشافعيّ، وأبو الرّبيع سليمان بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرحمن، وأبو بكر بن عبد الوهّاب بن عبد الباقي الأنماطيّ، وإبراهيم بن عرفات بن عبد المنعم العطّار، وعثمان بن عبد العزيز ... ، ومحمّد بن العماد النّحّاس، وأبو بكر محمّد بن عليّ بن أبي بكر اليزديّ، وتاج الدّين محمّد بن عمر بن عبد الحقّ بن الرّصاص، وصاحب الجزء الفقيه الإمام الفاضل المحدّث نجم الدّين أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الحميد بن عبد الله بن خلف القرشيّ المقرئ، وأحمد بن محمّد بن أبي البركات القرشيّ عرف بابن الأخوة، والخطّ له.
وصحّ ذلك، وثبت، في يوم الجمعة سادس عشر ربيع الآخر، من سنة: ستّ وستّين وستّمائة بالمدرسة الصّاحبيّة البهائيّة بمصر، وأجاز المسمع للمذكورين جميع ما يجوز له روايته بشروطه، والحمد لله.
صحّ ذلك، وكتب: عبد اللّطيف بن عبد المنعم بن عليّ الحرّانيّ عفا الله عنه".
وجاء في الحاشية اليمنى من [٥/أ](١) :
" ... والجزء الّذي بعده على الشّيخ الأجلّ شمس الدّين أبي ...
(١) هذا السّماع لا يكاد أن يُقرأ، وأثبتّ منه ما استطعت قراءته منه حسب الطّاقة.