قال عنه ابن قتيبة في: (المعارف ص/٢٩٩) : "والأغلب عليه الأخبار، وأكثر أخباره عن بني أميّة وآبائه ... وكان ابن الزّبير قتله بمكّة، وكان العتبيّ شاعرًا، وأصيب ببنين له فكان يرثيهم، وكان مُستهترًا بالشّراب ... ومات سنة: ثمان وعشرين ومئتين" اهـ. وانظر: تأريخ بغداد (٢/٣٢٤) ت/٨١٥،والمنتظم لابن الجوزيّ (١١/١٤١) ت/١٣١٥، والعبر للذّهبيّ (١/٣١٧) . (٢) لم أقف على ترجمة له. (٣) في إسناد الأثر: والد العتبيّ، لم أقف على ترجمة له، ولم أقف على هذا الأثر في غير هذا الكتاب والله تعالى أعلم. (٤) تقدّمت ترجمته.. . انظر ص/٦٢. (٥) في: (ب) : "ثنا". (٦) بالذّال المعجمة أبو عليّ، البغداديّ.. صاحب أبي بكر بن أبي الدّنيا، وراوي كتبه. قال الخطيب في: (تأريخ بغداد ٨/٥٤) : "كان صدوقا". وكذلك قال السّمعانيّ في: (الأنساب ١/٣١٦) . ووثّقه الذّهبيّ في: (السّير ١٥/٤٤٢) . ومات سنة: أربعين وثلاثمائة. وانظر: شذرات الذّهب (٢/٣٥٦) .