(٢) تقدّمت ترجمته أيضا، انظر ص/٥٤٠. (٣) تقدّمت ترجمته أيضا، انظر ص/٦٢٨. (٤) هو: حمّاد بن أُسامة، تقدّمت ترجمته أيضاً، انظر ص/٦٣٢. (٥) هو: ابن عروة بن الزّبير. (٦) هو: سعد بن عبادة رضي الله عنه جاء مصرّحا به في عدّة روايات، انظر مثلاً: صحيح البخاريّ (كتاب: الوصايا، باب: ما يستحبّ لمن توفيّ فجأة أن يتصدّقوا عنه) ٤/٥٦ رقم الحديث/٢٢، ٢٣، وسنن النّسائيّ (كتاب: الوصايا، باب: إذا مات الفجأة هل يستحبّ لأهله أن يتصدّقوا عنه) ٦/٢٥٠- ٢٥١ ورقمه/٣٦٥٠. وانظر: الأسماء المبهمة للخطيب (ص/١٠٣) ، والفتح (٣/٣٠٠) . (٧) هي: عمرة بنت مسعود بن قيس بن عمرو. عيّنها جماعة منهم: ابن سعد في: (الطّبقات ٣/٦١٤- ٦١٥) ، وابن بشكوال في: (الغوامض ١/٤٣١) ، وابن حجر في: (الفتح ٣/٣٠٠) ، وابن العراقيّ في: (المستفاد ١/٤٩٣) ، وغيرهم. (٨) بضمّ المثنّاة، وكسر اللاّم على مالم يُسمّ فاعله.. والمراد: أنّها ماتت فجأة، وأُخذت نفسها فلتة، يُقال: "افتلت فلان بكذا" إذا فوجئ به قبل أن يستعدّ له. انظر: النّهاية (باب: الفاء مع اللاّم) ٣/٤٦٧، وتهذيب الأسماء واللّغات للنّوويّ (٤/٧٤) ، والفتح لابن حجر (٣/٣٠٠) . (٩) برفع السّين، ونصبها كذا ضبط في الحديث، والضّبطان صحيحان، فهو بالضمّ على ما لم يسمّ فاعله، وبالنّصب على المفعول الثّاني. انظر: مشارق الأنوار (٢/١٥٧) ، وشرح مسلم للنّوويّ (١١/٨٤) .