(٢) تقدّمت ترجمته أيضاً.. . انظر ص/٥٠. (٣) تقدّمت ترجمته أيضا.. . انظر ص/٥١١. (٤) تقدّمت ترجمته أيضا.. . انظر ص/٢٩٦. (٥) لحق بحاشية: (أ) . (٦) بضمّ العين المهملة، وتشديد الكاف، وقد تخفّف، والأوّل أكثر، وقبل آخره شين معجمة من سادات الصّحابة وفضلائهم. انظر: أسد الغابة (٣/٥٦٤- ٥٦٥) ت/٣٧٣٢، والمغني لابن طاهر (ص/١٧٧) . (٧) هو: الفرضيّ. (٨) قال يونس بن يزيد أحد رجال إسناده كما في: صحيح مسلم ٤/١٧٣٥) : "أعلقتْ: غمزت، فهي تخاف أن يكون به عذرة" اهـ. وقال القاضي عياض في: (المشارق ٢/٨٥ ط: المكتبة العتيقة) : وقع في البخاريّ: "أعلقت، وعلقت، والعلاق والأعلاق، ولم يقع في مسلم إلاّ: أعلقت، وذكر العلاق في رواية، والأعلاق في رواية، والكلّ بمعنى جاءت به الرّوايات.. وتفسيره: غمز العُذْرة وهي: اللهاة بالإصبع" اهـ. وقال النّووي في شرحه على مسلم (١٤/٢٠٠) : "والأعلاق: مصدر أعلقت عنه، ومعناه: أزلت عنه العلوق، وهي: الآفة والدّاهية، والأعلاق هو: معالجة عذرة الصّبيّ، وهي وجع حلقه" اهـ. وانظر: النّهاية "باب: العين مع اللاّم" ٣/٢٨٨. (٩) بضمّ المهملة، وسكون المعجمة وجع في الحلق يهيج من الدّم، يعتري الصّبيان غالبا. وقيل: قرحة تخرج بين الأذن، والحلق، أو في الخرم الّذي بين الأنف، والحلق. وهو الّذي يسمى أيضا: سقوط اللهاة واللهاة: اللّحمة الّتي في أقصى الحلق أو: وجع الحلق، أو: بنات الأذن. وكانوا يعالجون ذلك بالدّغر. انظر: المشارق للقاضي عياض (٢/٧٢) طبعة: المكتبة العتيقة، والنّهاية (باب: العين مع الذّال) ٣/١٩٨، والفتح (١٠/١٥٧، ١٧٧) ، والطّبّ النّبويّ للذّهبيّ (ص/١٦٤) .