انظر: المعتمد في الأدوية المفردة للتّركمانيّ (ص/٣٨٨) ، والنّهاية (باب: الكاف مع السّين) ٤/١٧٢، وزاد المعاد لابن القيّم (٤/٣٥٣) ، والطّبّ النّبويّ للذّهبيّ (ص/١٦٢- ١٦٤) . (٢) لم يبيّن في الحديث من جميع رواياته إلاّ اثنتين، ولم يبيّن الخمسة الباقية، وقد ذكر ابن القيّم في: (زاد المعاد ٤/٣٥٤) ، وابن حجر في: (الفتح ١٠/١٥٧) وغيرهما من كلام الأطبّاء ما لعلّه يوخذ منه الخمسة المشار إليها والله تعالى أعلم. وانظر: المعتمد للتّركمانيّ (ص/٣٨٦- ٣٨٨) . (٣) أي: لأيّ شيء؟ مشارق الأنوار (٢/٨٣) طبعة: المكتبة العتيقة. (٤) أي: تغمزن، وذلك أنّ الصّبيّ إذا أخذته العُذرة أدخلت المرأة أصبعها في حلقه، فترفع بها ذلك الموضع، وتكبسه، أو تعمد إلى خرقة فتفتلها فتلاً شديدًا، وتدخلها في أنفه، فتطعن ذلك الموضع. انظر: غريب الحديث لأبي عبيد (١/٢٨) ، والنّهاية (باب: الدّال مع الغين) ٢/١٢٣، و (باب: العين مع اللاّم) ٣/١٩٨.