كتاب المقتنى في سرد الكنى

نص الكتاب - حرف السين - ج: 1 - ص: 266

٢٥٤٩- *أبو سعيد الخير، له صحبة، عنه فراس الشَّعباني، لعله (الأنماري) ١.

٢٥٥٠- *المسيب بن (حَزْن) ٢ المخزومي، شهد الشجرة.

٢٥٥١- *قبيصة بن ذؤيب، الخزاعي، وقيل: أبو إسحاق.

٢٥٥٢- *معمر٣ بن أبي سرح، الفهري، بدري.

٢٥٥٣- *سمرة بن جندب الفزاري، وقيل: أبو عبد الله.

٢٥٥٤- *زيد بن أرقم الخزرجي، ويقال: أبو عمرو، وغير ذلك.

٢٥٥٥- *ثابت بن وديعة، وقيل: ثابت بن يزيد، أو زيد الأنصاري، شهد خيبر.

٢٥٥٦- *أبو سعيد الزرقي، له صحبة، حديثه في العزل٤.

٢٥٥٧- *الحسن بن أبي الحسن، يسار، عالم البصرة.

---

٢٥٤٩- الإصابة ٧/١٧١، ويقال: أبو سعد.
١ في ب: الأعماري.
٢٥٥٠- الإصابة ٦/١٢١، خ م د س- تهذيب التهذيب ١٠/١٥٢.
٢ جاء في جميع النسخ بلفظ: حزم، وهو تصحيف. والصواب ما أثبته من الإصابة والتهذيب والتقريب ٢/٢٥٠، والاستيعاب ٣/١٤٠٠
٢٥٥١- ع- تهذيب التهذيب ٨/٣٤٦.
٢٥٥٢- الطبقات لابن سعد ٣/٦٢٣، أسد الغابة ٤/٤٠٠.
٣ قال ابن الأثير في ترجمته: معمر بن أبي سرح بن ربيعة بن هلال بن أهيب بن ضبة بن الحارث بن فهر القرشي الفهري.
شهد بدراً مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومات سنة ثلاثين، قاله الواقدي، وكناه أبا سعيد، وكذلك قال أبو معشر، وسماه معمر بن أبي سرح، وسماه موسى بن عقبة وابن إسحاق وابن الكلبي:" عمرو بن أبي سرح"، إلا أن ابن الكلبي قال في نسبه: "هلال بن مالك بن ضبة" فجعل مالك عوض أهيب.
أسد الغابة ٤/٤٠٠، والإصابة ٤/٦٣٤، والاستيعاب ٣/١١٧٦. ووردت كنيته في الإصابة فقط: "أبو سعد".
٢٥٥٣- ع- تهذيب التهذيب ٤/٢٦٣، وقيل: أبو عبد الرحمن، وأبو محمد، وأبو سليمان، وأبو عبد الله.
٢٥٥٤- ع- تهذيب التهذيب ٣/٣٩٤، ويقال: أبو عامر، وأبو عمارة، وأبو أنيسة، وأبو حمزة، وأبو سعد.
٢٥٥٥- الإصابة ١/٣٩٨، د س ق- تهذيب التهذيب ٢/١٧.
٢٥٥٦- الإصابة ٧/١٧٢، س ق- تهذيب التهذيب ١٢/١١٠، يقال: أبو سعد.
٤ أخرج الحديث أحمد في مسنده عن أبي سعيد الزرقي: أن رجلاً من أشجع سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن العزل فقال: إن امرأتي ترضع، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "إن ما يقدر في الرحم فسيكون" ٣/٤٥٠.
وأخرج الحديث النسائي في سننه ٦/٨٩ أخبرنا محمد بن بشار، عن محمد قال: حدثنا شعبة، عن أبي الفيض قال: سمعت عبد الله بن مرة الزرقي، عن أبي سعيد الزرقي أن رجلاً ... الحديث فيه: عبد الله بن مرة، وهو مجهول، كما قال ابن حجر في التقريب.
٢٥٥٧- ع- تهذيب التهذيب ٢/٢٦٣.