للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[الجزء الثاني]

[نص الكتاب]

[حرف الغين]

...

الغين

٤٨٨٥- *أبو الغادية الجهني: يسار بن سَبُع١، له صحبة، وهو قاتل عمار.

٤٨٨٦- *أبو الغادية: قَزَعة٢ بن يحيى، ويقال: ابن الأسود، سمع أبا سعيد.

٤٨٨٧- *أبو الغازي العنسي، عن أبي أمامة، وعنه ابن أنعم الأفريقي.

٤٨٨٨- *أبو غاضرة: عُروة الفُقَيمي٣، له رواية عن النبي صلى الله عليه وسلم: "أيها الناس إن دين الله في يسر"، وعنه ابنه غاضرة.

٤٨٨٩- *أبو غاضرة، ويقال: أبو غضارة: محمد بن أبي (بكر) ٤ العنزي، عنه التبوذكي.

٤٨٩٠- *أبو غالب: نافع، وقيل: رافع البصري، الخياط، سمع أنساً، وعنه عبد الوارث.


٤٨٨٥-*الإصابة ٧/٣١١.
١ سبع: بفتح سين وضم موحدة. مغني.
٤٨٨٦-*ع- تهذيب التهذيب ٨/٣٧٧.
٢ قزعة: بزاي وفتحات. تقريب ٢/١٦٢.
٤٨٨٧-*الجرح والتعديل ٤/٢/٤٢٢.
٤٨٨٨-* ورد الحديث في مسند الإمام أحمد كما يلي: (حديث عروة الفقيمي رضي الله عنه) : حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يزيد بن هارون أنا عاصم بن هلال ثنا غاضرة بن عروة الفقيمي، حدثني أبي عروة قال كنا ننتظر النبي صلى الله عليه وسلم فخرج رجلاً -بكسر الجيم وفتحها، أي مرجلاً شعره، وترجيل الشعر تجعيده، وترجيله أيضاً إرساله بمشط. الفتح الرباني ١/٨٩- يقطر رأسه من وضوء أو غسل فصلى، فلما قضى الصلاة جعل الناس يسألونه يا رسول الله، أعلينا حرج في كذا؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا. أيها الناس إن دين الله عز وجل في يسر، ثلاثاً يقولها" وقال يزيد مرة: "جعل الناس يقولون يا رسول الله ما تقول في كذا ما تقول في كذا". ٥/٦٨.
وأورده الإمام البخاري في التاريخ الكبير ٤/١/٣٠ فقال: قال محمد بن عقبة وبشر بن يوسف نا عاصم بن هلال البارقي أبو النضر إمام مسجد أيوب قال أخبرنا غاضرة بن عروة الفقيمي، قال حدثني أبي قال: "أتيت المدينة فدخلت المسجد والناس ينتظرون الصلاة، فخرج رجل يقطر رأسه من وضوئه أو غسله فصلى بنا فلما صلينا جعل الناس يقومون إليه يقولون يا رسول الله أرأيت كذا أرأيت كذا، فقال بيده هكذا إلى الأرض فبسطها عاصم ثم حركها، قال: أيها الناس إن دين الله في اليسر ثلاثاً فانطلقنا".
٣ الفقيمي: بضم الفاء وفتح القاف وسكون الياء، تحتها نقطتان، وفي آخرها ميم. اللباب ٢/٤٣٧.
٤٨٨٩-*الكنى والأسماء للدولابي ٢/٧٧، الجرح والتعديل ٣/٢/٢١٣.
٤ ساقط من جميع النسخ الخطية، وأثبته من المصدرين السابقين.
٤٨٩٠-*د ت ق- تهذيب التهذيب ١٢/١٩٦.

<<  <  ج: ص:  >  >>