٣٢٠٠-*الأسامي والكنى لأبي أحمد الحاكم: ٢٤٥ (مخطوط) . ٣٢٠١-*ع- تهذيب التهذيب ١/٤٨٦. ٣٢٠٢-*الإصابة ٢/٥٧٣، الاستيعاب ٢/٥٢٠. ١ في ب: الجيشمي، وهو تصحيف. ٢ في ب: زهير. ٣ في ب: أسر. ٤ ورد الخبر في الأسامي والكنى لأبي أحمد الحاكم:٢٤٦: حدثنا أبو بكر ابن حمدون بن خالد قال: حدثني أبو محمد عبيد الله بن رماحس بن محمد ابن حبيب بن قيس بن عمرو بن عبد ناشب بن عتيبة بن غزية بن جشم القيسي، ثنا أبو عمرو وزياد بن طارق الجشمي وكان ابن عشر ومائة سنة، قال سمعت زهيراً أبا جرول ويقال له أيضاً: أبو صرد الجشمي وكان رئيس قومه يقول: "أسرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم حنين، فبينما هو يميز الرجال من النساء من هوازن، إذا وثبت حتى قعدت بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسمعته شعراً أذكره حيث أشب ونشأ في هوازن وحيث أرضعوه ... "ا. هـ وانظر الاستعياب ٢/٥٢٠. وفي الإصابة: وأعلّ ابن عبد البر إسناده بأمر غير قادح قد أوضحته في لسان الميزان ٢/٤٩٥. ٣٢٠٣-*الإصابة ٧/٢١٨، بخ م- تهذيب التهذيب ١٢/١٣٤. ٥ أبو صرمة بكسر أوله وسكون الراء. تقريب ٢/٤٣٧. ٦ قلت: وفي التجريد ٢/١٧٩، وقيل: لبابة بن قيس، وقال المزي في التحفة ٩/٢٢٧، وقيل: مالك بن أبي قيس. ٧ ساقط من: ب. ٨ أخرجه الترمذي في البر والصلة، باب ما جاء في الخيانة والغش، عن أبي صرمة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من ضار، ضار الله به، ومن شاق، شاق الله عليه". قال أبو عيسى: هذا حديث حسن غريب ا. هـ عارضة الأحوذي ٨/١٢٢، وأخرجه أحمد في مسنده ٣/٤٥٣. وأخرجه أبو داود في سننه ٤/٤٩، عن أبي صرمة، وكذلك ابن ماجه حديث رقم (٢٣٤٢) ، ونسبه المنذري للنسائي أيضاً، وقال في اسمه: ويقال: أبن أبي أنس، وقيل: مالك بن أسعد. وانظر: تهذيب سنن أبي داود ٥/٢٣٩.