٣٤٢٩-*د س- تهذيب التهذيب ١٢/١٤٥. ٣٤٣٠-*ميزان الاعتدال ٤/٥٤٣. ٣٤٣١-*الإصابة ٧/٢٥٣. ٢ في أ: عبد الرحمن بن عمر. وفي ب: عبد الرحيم بن غنم. والصواب: عبد الرحمن بن غنم. وترجمته في تهذيب التهذيب والتقريب والإصابة. ٣٤٣٢-*ميزان الاعتدال ٤/٥٤٣. ٣ ساقط من: ب. ٣٤٣٣-*الجرح والتعديل ٤/٢/٤١١. ٣٤٣٤-*الإصابة ٧/٣٠٢. ٣٤٣٥-*الإصابة ٧/٢٥٤. ٣٤٣٧-*الجرح والتعديل ٤/٢/٤١١. ٣٤٣٩-*تذكرة الحفاظ ٤/١٢٧٢. ٣٤٤٠-*ميزان الاعتدال ٣/٨٣. ٣٤٤١-*الجرح والتعديل ٢/١/٢٧٥، التاريخ الكبير ٢/٢/١٧٠. ٤ وردت كنيته في الجرح والتعديل:"أبو عامر"، وعلق عليها في الحاشية فقال: كذا وقع في الأصلين، والصواب:" أبو عائذ". ٥ أخرج الحديث أحمد في المسند: عن أبي عائذ سيف السعدي، وأثنى عليه خيراً، عن يزيد بن البراء بن عازب، وكان أميراً بعمان، وكان كخير الأمراء، قال: قال أبي: "اجتمعوا فلأريكم كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ، وكيف كان يصلي، فإني لا أدري ما قدر صحبتي إياكم، قال فجمع بنيه وأهله، ودعا بوضوء فمضمض واستنشق، وغسل وجهه ثلاثاً وغسل اليد اليمنى ثلاثاً، وغسل يده هذه ثلاثاً -يعني اليسرى-، ثم مسح رأسه وأذنيه ظاهرهما وباطنهما، وغسل هذه الرجل يعني اليمنى ثلاثاً، وغسل هذه ثلاثاً -يعني اليسرى-، قال هكذا ما ألوت أن أريكم كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ. ثم دخل بيته فصلى صلاة لا ندري ما هي، ثم خرج فأمر بالصلاة فأقيمت فصلى بنا الظهر، فأحسب أني سمعت منه آيات من يس، ثم صلى العصر، ثم صلى المغرب، ثم صلى العشاء، وقال ما ألوت أن أريكم كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ، وكيف كان يصلي".٤/٢٨٨.