للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الْحُسَيْنُ بْنُ أَحْمَد بْنِ سِكَّةَ الآمِدِيُّ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَ بِقَزْوِينَ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَد الْمَعْرُوفُ بِابْنِ لُؤْلُؤٍ الْوَرَّاقِ ثنا أَبُو عَلِيٍّ حَمْزَةُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْكَاتِبُ ثَنَا نُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زَيْدٍ الْعَمِّيُّ من أَبِيهِ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ: "سَأَلْتُ رَبِّي فِي مَا اخْتَلَفَ فِيهِ أَصْحَابِي مِنْ بَعْدِي فَأُوحِيَ إِلَيَّ يَا مُحَمَّدُ إِنَّ أَصْحَابَكَ كَالنُّجُومِ فِي السَّمَاءِ بَعْضُهَا أَضْوَءُ مِنْ بَعْضٍ فَمَنْ أَخَذَ بِشَيْءٍ مِمَّا هُمْ عَلَيْهِ فَهُمْ عِنْدِي عَلَى هُدًى".

الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إبراهيم الْحَافِظَ أَبُو نصر اليورنارتي كَبِيرٌ مَشْهُورٌ مِنْ حُفَّاظِ أَصْبَهَانَ جمع وسمع وأملاء الْكَثِيرَ وَهُوَ مِمَّنْ شُهْرَتُهُ يُغْنِي عَنِ الإِطْنَابِ فِي ذِكْرِ شُيُوخِهِ وأصحبه وَتَعْرِيفِهِ بِهِم وَرَدَ قَزْوِينَ وَسَمِعَ بها قرا آت عَلَى أَبِي الْبَرَكَاتِ رِزْقِ اللَّهِ بْن هبة اللَّه بْن مُحَمَّد بْنِ هِبَةِ اللَّهِ الْخَطِيبِ أَنْبَأَ وَالِدِي أَنْشَدَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمِّدٍ الْحَافِظُ أَنْشَدَنَا الْفَقِيهُ أَبُو مَسْعُودٍ إِسْمَاعِيل بْنُ نَصْرِ بْنِ عَبْدِ الجَبَّارِ الْقَزْوِينِيُّ لِبَعْضِهِمْ:

قَل لابْن خلاد إذا جئته ... مستندا فِي المسجد الجامع

هذا زمان ليس يخطي به ... حَدَّثَنَا الأعمش عن نافع

الحسين بْن مُحَمَّد بْن نافع سمع أبيه مُحَمَد بِقَزْوِينَ من أبي زرعة أَحْمَد بْن الحسين الرازي كتاب القدر من جمعه.

الْحَسَنُ بْنُ حَمْزَةَ الْعَلَوِيُّ الرَّازِيُّ أَبُو طَاهِرٍ قَدِمَ قَزْوِينَ وَحَدَّثَ

<<  <  ج: ص:  >  >>