في شرح المزارات وتعريفها جزأ بالفارسية.
عَبْد الرحمن بْن الخضر القزويني أَبُو عمرو روى عن محمد بْن الوزير بْن الحكم الدمشقي وروى عَنْهُ محمد بْن الحسن المالكي وحموية ابن يونس.
عَبْد الرحمن بْن الداعي بْن علي بْن أبي عَبْد الله الفامى أَبُو القاسم القزويني سمع الرياضة لأبي محمد الأبهري من أبي علي الموسيا باذى والغاية لابن مهران من الإمام أَحْمَد بْن إسماعيل سنة ثلاث وخمسين وخمسمائة وكان حافظا للقرآن يتتبع القراآت وكتبها. عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَعِيدِ بْنِ يَحْيَى الرَّازِيُّ سَمِعَ أَبَا الْحَسَنِ الْقَطَّانَ فِي إِمْلاءٍ لَهُ مِنَ الطُّوَالاتِ بِقَزْوِينَ ثَنَا إبراهيم بْنُ نَصْرٍ نَزِيلُ نَهَاوَنْدَ بِهَا سنة ثلاث وسبعين ومائتين ثنا القنبي عَنْ مَالِكٍ عَنْ وَهْبِ بْنِ كَيْسَانَ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ بَعْثًا قِبَلَ السَّاحِلِ فَأَمَّرَ عَلَيْهِمْ أَبَا عُبَيْدَةَ بن الجراح وهم ثلاثمائة وَأَنَا فِيهِمْ فَخَرَجْنَا حَتَّى إِذَا كُنَّا بِبَعْضِ الطَّرِيقِ فَنِيَ الزَّادُ فَأَمَرَ أَبُو عُبَيْدَةَ بِأَزْوَادِ ذَلِكَ الْجَيْشِ.
فَجُمِعَ ذَلِكَ كُلُّهُ فَكَانَ مِزْوَدِي تَمْرٌ قَالَ وَكَانَ يُقَوِّتُنَا كُلَّ يَوْمٍ قَلِيلا قَلِيلا حَتَّى فَنِيَ فَلَمْ يَكُنْ يُصِيبُنَا إِلا تَمْرَةٌ فَقُلْتُ وَمَا يُغْنِي تَمْرَةٌ فَقَالَ لَقَدْ وَجَدْنَا فَقْدَهَا حِينَ فَنِيَتْ قَالَ ثُمَّ انْتَهَيْنَا إِلَى البحر فإذا حوت مثل الضرب فأكل منه ذلك الجيش ثمان عَشْرَةَ لَيْلَةً ثُمَّ أَمَرَ أَبُو عبيدة
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute