للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

سافر في أول أمره الكثير متفقها ولقي كبار أئمة وسمع الحديث بقزوين وبنيسابور وسرخس وطوس وغيرها وأدرك الأسانيد العالية وخرجت من مسموعاته التخاريج أَنْبَأَنَا الإِمَامُ أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ حَيْدَرٍ أنبا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْقَلانِسِيُّ بِبَلْخَ أَنْبَأَ أَبُو عَلِيٌّ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْوَخْشِيُّ أنبا أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَد الْخُزَاعِيُّ ثَنَا الْهَيْثَمُ بْنُ كُلَيْبٍ ثَنَا عِيسَى بْنُ أَحْمَد الْعَسْقَلانِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ الرَّمْلِيُّ ثَنَا حَمَّادُ بْنُ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ.

أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ لَمَّا طُعِنَ عَوَّلَتْ حَفْصَةُ فَقَالَ: يَا حَفْصَةُ أَمَا عَلِمْتِ أَنَّ الْمُعَوَّلَ عَلَيْهِ يُعَذَّبُ وَأنبانا أَيْضًا قَالَ أَنْبَأَ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْجَنَابِذِيُّ ثَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَد الزَّاوَهِيُّ أنبا أَبُو سَعْدِ بْنُ عُلَيْكٍ أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَتْحِ يُوسُفُ بْنُ عُمَرَ بْنِ مَسْرُورٍ ثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ أنبا عُمَرُ عَنْ سَهْلٍ أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ سَوَّارٍ عَنْ جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ.

قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عليه وآله وَسَلَّمَ يَغْزُو وَمَعَهُ عِدَّةٌ مِنْ نِسَاءِ الأَنْصَارِ يَسْقِينَ الْمَاءَ وَيُدَاوِينَ الْجَرْحَى وأنبانا أيضا أَبُو الحسن علي بْن أبي صالح بْن عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي صالح الخواري البيهقي بنيسابور سنة عشرين وخمسمائة أَنْبَأَ أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَفٍ أنشدنا الشيخ أَبُو عَبْد الرحمن السلمي أنشدنا أَبُو بكر الشيرازي النحوي أنشدني الحسن بْن عَبْد اللَّهِ فيما أنشدهم جامع بْن سعيد وزعم أنها لبعض الأعراب

<<  <  ج: ص:  >  >>