للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الدِّينِ". أَنْبَأَنَا الْحَدِيثَ وَالِدِي رَحِمَهُ الله بقرأته عَلَى سَعْدِ اللَّهِ سَنَةَ تِسْعٍ وثلاثين وخمسمائة.

محمد بْن أَحْمَدَ بْن الوزير أبو بكر الوراق روى عنه ميسرة بْن علي وروى عن إسماعيل بْن توبة وإبراهيم بْن مُحَمَّد بْن يوسف المقدسي قَالَ ميسرة في مشيخته ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي الْوَزِيرِ وَسَهْلُ بْنُ سَعْدٍ قَالا ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ تَوْبَةَ ثَنَا بِشْرُ بْنُ مَيْمُونٍ سَمِعْتُ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: تَوَلَّوْا أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا فَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ فِي عُنُقِي.

مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ بْن يعقوب أبو بكر المروزي ثقة ولد بقزوين وأقام بالري سمع مُحَمَّد بْن أيوب وعلي بْن الحسين الجنيد قَالَ الحافظ الخليل: سمعت أبا حاتم اللبان يروي عنه ويثني عليه أَنْبَأَنَا أَبُو الْفَضْلِ الْكَرَجِيُّ أَنْبَأَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْكَرَجِيُّ أَنْبَأَ الْقَاضِي عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يَعْقُوبَ الْمَرْزِيُّ بِالرَّيِّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَيُّوبَ الْبَجَلِيُّ ثَنَا أَبُو الرَّبِيعِ الزَّهْرَانِيُّ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ زَكَرِيَّا عَنْ أَبِي رَجَاءٍ عَنْ بُرْدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ مَكْحُولٍ عَنْ وَاثِلَةَ بْنِ الأَسْقَعِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ واله وَسَلَّمَ: "كُنْ وَرِعًا تَكُنْ أَعْبَدَ النَّاسِ وَكُنْ قَنِعًا تَكُنْ أَشْكَرَ النَّاسِ وَأَحِبَّ لِلنَّاسِ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ تَكُنْ مُؤْمِنًا وَأَحْسِنْ مُجَاوَرَةَ مَنْ جَاوَرَكَ تَكُنْ مُسْلِمًا وَأَقِلَّ الضَّحِكَ فَإِنَّ كَثْرَةَ الضَّحِكِ تُمِيتُ الْقَلْبَ".

مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ بْن يعقوب أبو عَبْد اللَّه المرزي كان ينزل قزوين وربما أقام بالري روى عن أبي يعلى الموصلي وزنجويه بْن خالد وسمع

<<  <  ج: ص:  >  >>