أَحْمَدُ بْنُ الْخَضِرِ بْنِ مُحَمَّدٍ أَبُو الْعَبَّاس إمام الجامع أنبأنا الْحَافِظُ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سلفة بالإجازة العامة والخاصة أنبأ الأستاذ الشافعي بن داؤد المقرىء فِي جامع قزوين سنة إحدى وخمسمائة ثنا الشيخ أَبُو الْعَبَّاس.
أَحْمَدُ بْنُ الْخَضِرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمَعْرُوفُ بِخَامُوشٍ إِمَامُ الْجَامِعِ بِقَزْوِينَ ثنا الْقَاضِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ بْنُ أَبِي زُرْعَةَ سَنَةَ سَبْعٍ وَثَمَانِينَ وثلاثمائة ثنا أَبُو عَمْرٍو عُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الدَّقَّاقُ ثنا أَحْمَدُ بْنُ الْخَلِيلِ الْبُرْجُلانِيُّ ثنا أَبُو النَّضْرِ ثنا الْمَسْعُودِيُّ ثنا أَبُو مَرْثَدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عليه وآله وسلم ما أَكْثَرُ مَا يَلِجُ بِهِ النَّاسُ الْجَنَّةَ قَالَ:"تَقْوَى اللَّهِ وَحُسْنُ الْخُلُقِ وَمَا أَكْثَرُ مَا يَلِجُ بِهِ النَّاسُ النَّارَ قَالَ الأَجْوَفَانِ الْفَمُ وَالْفَرْجُ" كذا كني فِي هَذِهِ الرواية ويشبه أن يكون هذا هو الأول فإن كَانَ كذلك فله كنيتان أو الصواب أحدهما.