(٢) انظر طبقات الشافعية للإسنوي ٢/ ٥١١. (٣) انظر الخطط للمقريزي ٢/ ٣٦٩. (٤) طبقات الشافعية للإسنوي ٢/ ٥١١ ولابن قاضي شهبة ٢/ ٣٩١. (٥) ذكر المقريزي أن هذا الجامع من المواضع التي عُمرت زمن الخلفاء الفاطميين، خارج باب زويلة، بناه الصالح طلائع بن زُرَيك، لما خاف على مشهد الحسين بن علي -رضي الله عنهما- من هجمة الفرنج، ليدفنه فيه على باب القاهرة/ خطط مصر والقاهرة للمقريزي ٢/ ٢٩٣ بتصرف. (٦) الوافي بالوفيات ١/ ٢٩٢ والدرر الكامنة ٤/ ٣٣٣. (٧) وقد بناه الأفضل أبو القاسم شاهنشاه، ابن أمير الجيوش بدر الجمالي، وتُرصد منه الكواكب بالآلة التي يقال لها (الحَلق) خطط المقريزي ٢/ ٤٤٥. (٨) الوافي ٢/ ٢٩١ والدرر ٤/ ٣٣٣ وطبقات الشافعية لابن قاضي شهبة ٢/ ٣٩١. (٩) ذكر المقريزي أن هذا الجامع بناحية الخندق خارج القاهرة، ولكن لما خَرِبَت مساكن الخندق تلاشى أمره، ونُقِلَت منه الجمعة، ثم ذكر أنه بعد سنة ٨١٥ هـ لم يبق منه إلا جدرانه ومنارته ثم قال: وعما قليل تُدثَر كما دُثِر غيرها مما حولها / الخطط للمقريزي ٢/ ٣٢٥.