٢ العبرانيين ٣:١ وفيهالذي هو بهاء مجده ورسم جوهره. ٣ في النسختين. من كون شعاع مجدهواستقامتها ما أثبت. ٤ التكوين ٢٨:١ وفيهفخلق الله الإنسان على صورته. وقد ورد هذا في آدم عليه السلام خاصة في حديث صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "خلق الله آدم على صورته". أخرجه. خ في الاستئذان وبدء السلام. انظر: صحيح البخاري مع الفتح ١١/٣، وورد إثبات الصورة لله عزوجل في حديث أبي هريرة رضي الله عنه في الرؤية، وفيه "فيأتيهم الله في صورته التي يعرفون". أخرجه. خ في التوحيد، باب قوله تعالى: {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ} . انظر: صحيح البخاري مع الفتح ١٣/٤١٩، م. في الإيمان، باب معرفة طريق الرؤية، ١/١٦٤. فالواجب في مثل هذا الحديث إثبات صفة الصورة لله تعالى، مع نفي التشبيه، وأن الله لا يشبه أحداً من خلقه، ولا يشبهه أحد من خلقه.