للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

١٠٤٩ - أَخْبَرَنَا ‌عَمْرُو بْنُ مَنْصُورٍ - يَعْنِي: النَّسَائِيَّ - قَالَ: حَدَّثَنَا ‌آدَمُ بْنُ أَبِي إِيَاسٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا ‌اللَّيْثُ ، عَنْ ‌مُعَاوِيَةَ - يَعْنِي ابْنَ صَالِحٍ- [عَنْ ‌أَبِي قَيْسٍ الْكِنْدِيِّ] (١) - وَهُوَ عَمْرُو بْنُ قَيْسٍ - قَالَ: سَمِعْتُ ‌عَاصِمَ بْنَ حُمَيْدٍ، قَالَ: سَمِعْتُ ‌عَوْفَ بْنَ مَالِكٍ يَقُولُ: «قُمْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْلَةً، فَلَمَّا رَكَعَ مَكَثَ قَدْرَ سُورَةِ الْبَقَرَةِ يَقُولُ فِي رُكُوعِهِ: سُبْحَانَ ذِي الْجَبَرُوتِ، وَالْمَلَكُوتِ، وَالْكِبْرِيَاءِ، وَالْعَظَمَةِ».


(تعليق الشاملة)
(١) كذا في المطبوع، والصواب: «عَنِ ابْنِ قَيْسٍ الْكِنْدِيِّ»، وهو أبو ثور عمرو بن قيس الكندي، وقد جاءت على الصواب في ط. دار التأصيل (١٠٦١)، وقالوا في الهامش: في (ت) [نسخة دار الكتب المصرية]: «أبي»، وصحح عليه، والمثبت هو الصواب، كما في مصادر ترجمته.