٢ كلمة منه سقطت من (ب) . ٣ بل علله البيهقي بعلتين أخريين: ١-بمخالفته للأحاديث الثابتة الموصولة قبله. ٢-وبكون داود بن عبد الله الأودي لم يحتج به الشيخان. السنن ١/١٩٠ وانظر الصفحة السابقة لهذه الصفحة. ٤ في جميع النسخ "الدر النقي" والصواب ما أثبتناه، والكتاب مشهور. ٥ خلاصة رد ابن التركماني صاحب الجوهر النقي في الرد على البيهقي متناقض في الحكم على هذا النوع (وهو قول التابعي حدثني رجل من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: كذا) فتارة يقول البيهقي: إنه بمعنى المرسل وتارة يسميه منقطعا وتارة يقول: إسناد صحيح وأصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كلهم ثقات فترك ذكر أسمائهم في الإسناد لا يضر إذا لم يعارضه ما هو أصح منه. الجوهر النقي بهامش سنن البيهقي الكبرى ١/١٩١.