٢ ابن حبان: المجروحين من المحدثين ٢/ ٢٣أ. العراقي: فتح المغيث/ ١٣٢-١٣٣. السيوطي: تدريب الراوي/ ١٨٥. ٣ ابن حبان: المجروحين من المحدثين ٢/ ٢٣أ. وابن الجوزي: الأحاديث الموضوعة ١/ ٥أ. ٤ ابن الجوزي: الأحاديث الموضوعة ١/ ٥أ. ٥ العراقي: فتح المغيث/ ١٣٠. ٦ العسقلاني: لسان الميزان ١/ ١٣. وكلام الإمام أحمد ينبغي أن لا يؤخذ على إطلاقه فالمغازي والتفسير لهما أصول معتبرة وإنما قصد التحذير من المدخول عليهما. وقد فهم الخطيب قول أحمد على أنه قصد كتبا بعينها اشهرها كتابان للكلبي ومقاتل بن سليمان. وقد قال الإمام أحمد في تفسير الكلبي: من أوله إلى آخره كذب لا يحل النظر فيه. وحمل كثير من أهل العلم كلام الإمام أحمد على أنه ما صح في التفسير قليل بالنسبة لما لم يصحن, وقد ثبتت أحاديث التفسير في أمهات الكتب الصحيحة كالبخاري ومسلم والموطأ والترمذي. "السباعي: السنة ومكانتها في التشريع الإسلامي، ص١٨٤".