صَلَاة أُخْرَى لَيْلَة الاحد أَنبأَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ أَنْبَأَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ نَاصِرٍ أَنْبَأَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ أَنْبَأَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ أَنْبَأَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ الْفَارِسِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ حَاتِمِ بْنُ عبد الله بْنِ حَاتِم حَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَان المرادى حَدثنَا عبد الله بْنُ وَهْبٍ حَدَّثَنِي مَالِكٌ عَنْ خبيب بن عبد الرحمن عَنْ حَفْصِ بْنِ عَاصِمٍ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ قَالَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " مَنْ صَلَّى لَيْلَةَ
الأَحَدِ أَرْبَعَ رَكْعَاتٍ يَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ مَرَّةً وَخَمْسِينَ مَرَّةً قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، حَرَّمَ اللَّهُ لَحْمَهُ عَلَى النَّارِ، وَبَعَثَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَهُوَ آمِنٌ مِنَ الْعَذَابِ، وَيُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا، وَيَمُرُّ عَلَى الصِّرَاطِ كَالْبَرْقِ اللامِعِ ".
هَذَا حَدِيث مَوْضُوع أَيْضا، وَأكْثر رُوَاته مَجَاهِيل، وَلم يروه قَطُّ مَالِك وَلا ابْن وَهْب وَلَا الرّبيع.
صَلَاة يَوْم الاحد أَنبأَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ أَنْبَأَنَا الْحُسَيْنُ بْنِ إِبْرَاهِيمَ أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْعَلَوِيُّ أَنْبَأَنَا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ أَنْبَأَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ حَدَّثَنَا أَبُو الْفَضْلِ الشَّيْبَانِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ أَبِي الْحَدِيد حَدثنَا يُونُس بن عبد الاعلى حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي أَبُو صَخْرَةَ حُمَيْدُ بْنُ زِيَادٍ عَنْ سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيُّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " مَنْ صَلَّى يَوْمَ الأَحَدِ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ بِتَسْلِيمَةٍ وَاحِدَةٍ يَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ الْحَمْدَ مرّة وآمن الرَّسُول إِلَى آخِرِهَا مَرَّةً، كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِكُلِّ نَصْرَانِيٍّ وَنَصْرَانِيَّةٍ أَلْفَ حِجَّةٍ وَأَلْفَ عُمْرَةٍ وَأَلْفَ غَزْوَةٍ وَبِكُلِّ رَكْعَةٍ أَلْفَ صَلاةٍ وَجَعَلَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ النَّارِ أَلْفَ خَنْدَقٍ وَفَتَحَ لَهُ ثَمَانِيَةَ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ، يَدْخُلُ مِنْ أَيِّهَا شَاءَ وَقَضَى حَوَائِجَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ".
وَهَذَا مَوْضُوع وَفِيه جمَاعَة مَجَاهِيل.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute