نعم امرأً هرم لم تعر نائبة ... إلا وكان لمرتاع بها وزرا ولم أجده في ديوانه. والنائبة الحادثة من حوادث الدهر، والوزر بالتحريك الملجأ. والبيت من شواهد شرح التسهيل لابن مالك ١/١٦٣ والارتشاف ١/٤٨٤ وتوضيح المقاصد٣/٢٩٧ وشرح الشذور ص ١٥١ وشفاء العليل١/٢٠٢ والتصريح ٢/٩٥ وشرح الأشموني ٣/٣٢. والشاهد فيه وقوع (امرأً) تمييزا للضمير المستتر في (نعم) . ٢ زيادة أوجبها المقام، ولا يتم المعنى إلا بها وهي ثابتة في شرح الشذور ص ١٥١. ٣ من الآية ٢٧١ من سورة البقرة. ٤ في (ج) : الروايتين. ٥ أي لجزم ابن هشام بهذا الرأي في قوله: (ومنه {فَنِعِمَّا هِيَ} ) ينظر الشذور ص ١٠. ٦ في موضع نصب على التمييز، والفاعل مضمر، و (هي) مخصوص بالمدح. وهذا قول الأخفش واختاره المحققون. ينظر توضيح المقاصد ٣/٩٨، والتصريح ٢/٩٦