٢ ومن ذلك قول الشاعر: إن هو مستوليا على أحد ... إلاعلى أضعف المجانين ينظر أوضح المسالك ١/٢٠٨ وشرح الأشموني ١/٢٥٥ ٣ من الآية ١٥ من سورة طه، وفي (أ) : (لآتية) وهي من الآية ٨٥ من سورة الحجر. ٤ قوله: فتنصبه ويسمى اسمها ساقط من (ج) ، وصورة العبارة فيها: (تدخل على المبتدأ أي بل وعلى الخبر) . ٥ وسبب عمل هذه الأحرف أنها أشبهت الفعل، ووجه الشبه بينهما من خمسة أوجه ذكرها ابن الأنباري في أسرار العربية ص ١٤٨. ٦ ينظر مذهبهم في المقتضب ٤/١٠٩ والإيضاح العضدي ١٥٠ والتصريح ١/٢١٠. ٧ ينظر مذهبهم في أسرار العربية ص ١٥٠ وشرح الكافية للرضي ١/١١٠ وارتشاف الضرب ٢/١٢٨ والجنى الداني ص ٣٩٣. ٨ سبق ذلك في ص ٣٦٥.