٢ من الآية ٥ من سورة العنكبوت، وهذه مثال وقوعها مع معموليها فاعلا، والتقدير (إنزالنا) . ٣ من الآية ٨١ من سورة الأنعام، وهذه مثال وقوعها مع معموليها مفعولا بها، والتقدير (إشراككم) . ٤ من الآية امن سورة الجن، وهذه مثال وقوعها نائبة عن الفاعل، والتقدير (استماع) . ٥ هذا مثال وقوعها مع معموليها خبرا عن اسم معنى، والتقدير (اعتقادي فضله) . ٦ الآية ١٤٣ من سورة الصافات، وهي مثال وقوعها مع معموليها مبتدأ عند سيبويه، والتقدير فلولا كونه من المسبحين، وجعلها الكوفيون هنا فاعلا، والتقدير (فلولا ثبت كونه من المسبحين) . فالأولى أن يمثل لوقوعها مع معموليها مبتدأ بقوله تعالى: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنَّكَ تَرَى الأَرْضَ} أي رؤيتك. ينظر في ذلك التصريح١/٢١٦. ٧ من الآية ٦٢ من سورة الحج، وهذه مثال لوقوعها مجرورة بالحرف، لأن المجرور بالحرف لا يكون إلا مفردا. وقد وردت هذه الآية في (أ) كذا: (ذلك بأنه) ، وهو تحريف. ٨ من الآية ٢٣ من سورة الذاريات، وهذه مثال وقوعها مع معموليها مجرورة بالإضافة والتقدير (مثل نطقكم) ويشترط في المضاف هنا ألا يكون ظرفا، فإنه يجب معه الكسر.