٢ في (ب) و (ج) : (يجعلون) . ٣ ويسمى المصدر الميمي، ويعمل عمل الفعل. قال السيوطي في الهمع ٢/٩٤: (يعمل كمصدر اسمه، أي اسم المصدر الميمي لا العَلَم بإجماع) . ٤ في (ب) و (ج) : (مجازا) بالنصب، وهو خطأ. ٥ البيت من الكامل، واختلف في قائله، فقد نسب للحارث بن خالد المخزومي ولأبي دهبل الجمحي وللعرجي أيضا، وفي شعر الحارث المخزومي (أظليم) بدل (أظلوم) . ينظر شعر الحارث ص ١٢٣. ولهذا البيت قصة عند أهل الأدب وقعت للمازني، تنظر في معجم الأدباء ٧/١١١ والبيت في مجالس ثعلب ١/٢٤٤ والأصول ١/١٣٩ والتبصرة للصيمري ١/٢٤٥ والأمالي الشجرية ١/١٠٧ وشرح عمدة الحافظ ٧٣١ والمغني ٦٩٧ والعيني ٣/٥٠٢ والتصريح ٢/٦٤ والأشموني ٢/٢٨٨ والدرر اللوامع ٥/٢٥٨. والشاهد فيه إعمال المصدر الميمي، وهو (مصابكم) فيما بعده حيث نصب (رجلا) على المفعولية، والتقدير: إن إصابتكم رجلا.