٢ لأن الحروف لا دلالة لها على الحدث، حتى تطلب المعمولات وقد أجاز ابن العلج التنازع بين الحروف. ينظر التصريح١/٣١٥. ٣ أي في أنواع العامل. ٤ أي يشبهان الفعلين في التصرف، وهي الأسماء المشتقة وأسماء الأفعال. ٥ من قوله: (مشبها بفعل ... ) إلى هنا ساقط من (ب) وترك لها بياضا بقدرها. ٦ في (ب) : (هذه الشروط) وكلمة الشرط ساقطة من (ج) . ٧ المتفقان في العمل هما العاملان الطالبان للمعمول على جهة التوافق بأن يطلبانه مرفوعا أو منصوبا، نحو قام وقعد زيد، وضربت وأكرمت عمرا، والمختلفان في العمل أن يطلبه أحدهما فاعلا والآخر مفعولا، نحو جاء وضربت عمرا. ٨ هذا الحديث أخرجه مسلم في كتاب المساجد ومواضع الصلاة ١/٤١٧ بهذا اللفظ وأخرجه البخاري في باب الذكر بعد الصلاة ١/٢١٣ وفيه (خلف) بدل (دبر) .