عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ سُفْيَانَ.
وَفِي (اللِّبَاسِ) وَ (النِّكَاحِ) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ الْقَعْنَبِيِّ وَقُتَيْبَةَ، عَنِ ابْنِ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ عَنْهُ.
وَأَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ فِي (النِّكَاحِ) ، عَنْ قُتَيْبَةَ، عَنْ يَعْقُوبَ.
وَعَنْ قُتَيْبَةَ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ.
وَعَنْ خَلَفِ بْنِ هِشَامٍ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ.
وَعَنْ زُهَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ.
وَعَنْ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، عَنِ الدَّرَاوَرْدِيِّ.
وَعَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، عَنْ حُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ، عَنْ زَائِدَةَ، كُلِّهِمْ عَنْ أَبِي حَازِمٍ، يَزِيدُ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ الْحَرْفَ وَالْكَلِمَةَ وَنَحْوَ ذَلِكَ
شَيْخٌ آخَرُ الثَّالِثُ وَالأَرْبَعُونَ
:
٤٣ - أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَعْدِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ الْهَاطرَا أَبُو الْمُعَمَّرِ، الْمَعْرُوفُ بِخُزَيْفَةَ، فِي كِتَابِهِ إِلَيَّ مِنْ بَغْدَادَ، حَرَسَهَا اللَّهُ، سَنَةَ تِسْعٍ وَخَمْسِينَ وَخَمْسِ مِائَةٍ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْخَطَّابِ نَصْرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْبَطِرِ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ، أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رِزْقَوَيْهِ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ، سَنَةَ إِحْدَى عَشْرَةَ وَأَرْبَعِ مِائَةٍ، قَالَ: قَرَأَ عَلَى أَبِي عَلِيٍّ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الصَّفَّارِ يَوْمَ الإِثْنَيْنِ، سَلْخَ صَفَرٍ سَنَةَ ثَمَانٍ وَثَلاثِينَ وَثَلاثِ مِائَةٍ، حَدَّثَنَا سَعْدَانُ بْنُ نَصْرٍ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ، عَنْ قَيْسٍ، عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ، قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنِّي لأَتَخَلَّفُ عَنْ صَلاةِ الصُّبْحِ مِمَّا يُطَوِّلُ بِنَا فُلانٌ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ مِنْكُمْ مُنَفِّرِينَ، فَأَيْكُمُ أَمَّ النَّاسَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute