للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

= نسخة بشير أغا بتركيا، ومنها مصورة مكروفلم) في معهد المخطوطات بالقاهرة يرقم (٣٧-أدب) في (٢٨٥ل) اتخذتها مرجعا٠

= نسخة بالرباط برقم (٣٣٢٤) نسخت في حياة المؤلف بقلم "على المنظراوي" سنة ست وسبعين وثمان مئة وهي في ثمانين ومئتي ورقة (٢٨٠ق)

وفي جامعة الملك سعود صورة من هذه النسخة (رقم:٣٢٠ /١)

= نسخة بمكتبة الأسكوريال وأخرى بمكتبة باريس كما ذكر جورجي زيدان في تاريخ آداب اللغة العربية:ج٣ص١٨٣)

*****

{ما لايستغنى عنه الإنسان من ملح اللسان}

نسب إليه في كشف الظنون (ص١٥٧٥) وهدية العارفين (١/٢٢) ومعجم المصنفين (٣/٣٨٠)

رسالة في ست ورقات من القطع الصغير، لا جديد فيها تقوم على ذكر التعريف والمثال في أبواب النحو، وكأنَّها ألِّفت لصغار التلاميذ

فرغ من تأليفها سنة ست وثلاثين وثمان مئة (٨٣٦) بالقاهرة أي في مبدأ قدومه إلى القاهرة، ولعله كان يشتغل بتعليم صغار الطلبة

منها نسخ خطية:

O نسخة دار الكتب المصرية برقم (١٥٩٣- نحو) وقد اتخذتها مرجعا

O نسخة شهيد على بتركيا يرقم (٢٠٤) ضمن مجموعة ٠

وهذا الكتاب غير دالٍّ على منزل " البقاعي" في علم نحو العربية،بل إنَّ منزله فيه تراه جليًّاعليًّا في تفسيره نظم الدرر، فإنّ له فيه من التدبر في مسائل النحو القرآني ما يدلّك على تمكّنه في هذا العلم،وكثيرًا ما يستطرد في بيان مسألة نحوية وماجاء فيها عند النحاة، وما يرتضيه من ذلك لما هو ذو نسب بعلم التناسب القرآنيّ

***

.....التاريخ والتراجم......

البقاعي ذو عناية بالغة بالتاريخ وتراجم الأعلام وكأنَّه كان متأثرًا بشيخه المقريزي وابن حجر العسقلاني، فترك لنا تراثا متميزًا في فن التاريخ والتراجم لم أر منه مطبوعا إلا جزءًا واحد من كتاب واحد من كتب التاريخية وهو "إظهار العصر " ومعجم شيوخه وأقرانه جدير بأن يحقق وينشر:

{أخبار الجلاد في فتوح البلاد}

<<  <   >  >>