ونسب إليه في كشف الظنون (١٢١٥) ومعجم المصنفين (٣/٢٨٠)
انتقى في هذا الكتاب – كما يقول – في تحذير العباد (ص:٢٥٧) من تأئية ابن الفارض ما يقارب أربع مئة وخمسين بيتًا شهد البررة والكفرة أنّ مراده منها صريح الاتحاد ٠"
من هذا يتحقق أنّ عنوان الكتاب (الفارض) بالفاء الموحدة أخت (القاف) اسم فاعل من (فرض) فالكتاب يذكر نصوصًا تفرض على كلّ منصف أنْ يحكم بكفر " ابن الفارض " فما تراه في "نظم الدرر " الطبعة الهندية (ج: ٢٠/٤٣٤، ج: ٢٢/ ٤٤٥) والطبعة البيروتية (٨/٦٢١) من أنّه (القارض) بـ"القاف" ليس صحيحًا، ولعله تحريف ناسخ أو طابع
وللشهاب المتبولي: أبو الفتح أحمد بن موسى بن أحمد الشافعي كتاب: " المدد الفائض في الذبِّ عن ابن الفارض" (١)
وللسيوطي كتاب يرد به على شيخه " البقاعي" سماه " قمع المعارض في نصرة ابن الفارض "
*****
{قدح الزند في سقط الزند لأبي العلاء المعري}
نسبه إلى نفسه في معجمه "عنوان الزمان" (١/٣٦٣)
بيَّنٌ من عنوانه أنه شرح لذلك الديوان
*****
{قدح الفكر وتنوير البصر بأجوبة الشهاب ابن حجر}
ذكره لنفسه في معجمه" عنوان الزمان" (١/١٧٤)
جمع فيه أجوبة شيخه "الشهاب بن حجر العسقلاني" في الفقه ٠
*****
{القول الفارق بين الصادق والمنافق}
ذكره لنفسه في تفسيره (٢٢/١٤١)
وهو أيضًا في قضية الحلول والاتحاد التى استفاض واستهتر في نقضها، فجزاه الله تعالى خير الجزاء.
*****
{القول المعروف في الرد على منكر المعروف}
نسبه إلى نفسه في تفسيره (٢٢/٤٤٤)
ونسب إليه في كشف الظنون (١٣٦٥) ومعجم المصنفين (٣/٢٨٧٠)
سماه صاحب "معجم المؤلفين (١/٧١) : " القول المألوف"
(١) – الضوء اللامع:٢/٢٢٨