٤. الاستشراق والتنصير يتعاونان تعليمياً في خدمة أهدافهما المشتركة.
٣- الأعمال الإجتماعية:
١. إيجاد بيوت للطلبة من الذكور والإناث.
٢. إيجاد الأندية.
٣. الاهتمام بدور الضيافة والملاجىء للكبار ودور لليتامى واللقطاء.
٤. الاعتناء بالأعمال الترفيهية وحشد المتطوعين لأمثال هذه الأعمال.
٥. إنشاء المكتبات التبشيرية واستغلال الصحافة بشكل واسع.
٦. إنشاء مخيمات الكشافة التي تستغل أفضل استغلال في التنصير.
٧. زيارة المسجونين والمرضى في المستشفيات وتقديم الهدايا والخدمات لهم.
٨. تكلمت المس ولسون ومس هلداي في مؤتمر القاهرة ١٩٠٦م عن دور المرأة كمبشرة لتقوم بنشر ذلك بين نساء المسلمين المسلمات.
٤- النسل:
في اجتماع البابا (*) شنودة في ٥/٣/١٩٧٣م مع القساوسة (*) والأثرياء في الكنيسة (*) المرقسية بالإسكندرية طرحوا بعض المقررات وقد كان منها تحريم تحديد النسل أو تنظيمه بين شعب الكنيسة وتشجيع الإكثار من النسل بوضع الحوافز والمساعدات المادية والمعنوية مع تشجيع الزواج المبكر بين النصارى. وبالمقابل تحديد النسل وتنظيمه بين المسلمين خاصة علماً بأن أكثر من ٦٥% من الأطباء وبعض القائمين على الخدمات الصحية هم من شعب الكنيسة.
٥- الفتن والحروب:
١. يعملون على تشجيع الحروب والفتن وذلك لإضعاف الشعوب الإسلامية.
٢. إثارة الاضطرابات المختلفة بإذكاء نار العداوة والبغضاء وإيقاظ روح القوميات الإقليمية الطائفية الضيقة كالفرعونية في مصر والفينيقية في الشام وفلسطين ولبنان، والآشورية في العراق والبربرية في شمال إفريقيا واستغلال جميع ذلك في التنصير.
٣. يقول زويمر في مؤتمر التبشير في لكهنؤ بالهند ١٩١١م:"إن الانقسام السياسي الحاضر في العالم الإسلامي دليل بالغ على عمل يد الله في التاريخ واستثارة للديانة (*) المسيحية (*) كي تقوم بعملها".