ولولا جنان الليل ما آل جعفر ... إلى عامر سرباله لم يمزق الصبان جـ ٢ ص ١٩٠. ٢ البيت لعنترة من قصيدته المشهورة: هل غادر الشعراء من متردم أبنا ضمضم: هما هرم وحضين أبنا ضمضم المرى قتلهما ورد بن حابس العبسى وكان عنترة قتل أباهما ضمضماً فكانا يتوعدانه. ورواية الديوان ولم تدر للحرب. ويروى الشطر الثاني: جزرا لخامعة ونسر قشعم. وكذا رواه الأعلم. والجزر: بفتح الجيم والزاي معجمة: اللحم الذي تأكله السباع، والخامعة: الضبع. والقشعم من النسور والرجال: المسن. والشاهد: ولم تكن. حيث وقع المضارع المنفي بلم حالاً مقرونة بالواو. أشعار الشعراء الستة الجاهليين. بيروت جـ٢ ص ١٢٣. حاشية الصبان جـ٢ ص ١٩١. ٣ الآية رقم ٩٣ من سورة الأنعام. ٤ البحر المحيط جـ ٤ ص ١٨٠. ٥ البيت للنابغة الذبياني من قصيدة يصف فيها المتجردة زوج النعمان به المنذر. النصيف: هو الخمار الذي تتخمر به المرأة. أي سقط نصيفها. أي نصيف تلك المرأة المعهودة. أشعار الشعراء الستة الجاهليين. جـ ١ ص٢٣٠. حاشية الصبان جـ ٢ ص ١٩١. ٦ الآية رقم ١٤٢ من سورة آل عمران ويراجع البحر المحيط جـ ٣ ص ٦٦.