٣٠٣: ٧- الراجز: العجاج في ٤١: ٩.
٣٠٣: ٨- هذا البيت هو الخامس عشر من أرجوزة له في مدح الحجاج عدتها سبعة عشر بيتا ومائة بيت من مشطور الرجز، وهي في ص٢١ وما بعدها من ديوانه. والتأنُّس: ضد الوحشة. والنوار: النفور من الريبة. والمعنى: أنهن يؤنسن مع النفور من الريبة.
٣٠٣: ١٣- الأعشى: ذكر في ١٣: ١٥.
٣٠٣: ١٤- هذا البيت هو الثالث عشر من قصيدة له عدتها ستة وستون بيتا, وهي في ص٤١ وما بعدها من ديوانه مع اختلاف قليل في الرواية, هو الزنبق بدل: العنبر، والزنبق: دهن الياسمين, ويضوع: يتحرك فينتشر, أَصْوِرة: جمع صوار وهو الرائحة الطيبة, وعنبر ورد: أحمر يضرب إلى صفرة حسنة, والأردان: جمع رَدَن وهو مقدم كم القميص, شَمِل: عام.
والمعنى: أنها طيبة الرائحة, إذا قامت فاحت منها رائحة المسك والعنبر وانتشرت.
٣٠٥: ٥- الشاعر: هو يزيد بن عمرو بن خويلد الكلابي الملقب بالصعق, أحد شعراء الجاهلية وفرسانها، له حوادث في الغزو والسطو تدل على بطولته.
٣٠٥: ٦- روى اللسان هذا البيت وبيتا آخر بعده, فانظرهما فيه في مادة لف ١١-٢٣١-٨ ت.
٣٠٦: ١٧- الشاعر: هو الأخطل في ٢١: ٣.
٣٠٦: ١٨- هذا البيت الثلاثون من قصيدة له عدتها تسعة وثلاثون بيتا يمدح بها بشر بن مروان، وهي في ص٩ وما بعدها من ديوانه، وفي الديوان المذكور قصة قصيرة لهذا البيت.
٣٠٧: ١٠- نافع بن أبي نعيم، هو أبو عبد الرحمن الليثي فهو من مواليهم، وله عدة كنى أخرى، أحد القراء السبعة، ثقة صالح حالك السواد، صبيح