٣٤٣: ٦- هذا البيت ذكر في ١٣٢: ١٥ من شرح شواهد الشافية للبغدادي، وفي ٣-٤٢٩-٦ من الخزانة، وهي في شرح شواهد الكافية للبغدادي أيضا، وفي ٣٧٥: ٢٦ من فرائد القلائد للعيني، وفي ٤-٥١٧-١٧ من هامش الخزانة، وهو كتاب المقاصد النحوية للعيني، وكل هذه الروايات فيها:"أخو بَيَضَات" بدل "أبو بَيَضَات" والرائح: السائر ليلا, والمتأوب: السائر نهارا, ورفيق بمسح المنكبين: عالم بتحريكهما في السير, والسبوح: الحسن الجري أو اللين اليدين في الجري. يصف ظليما "ذكر النعام" شبه به ناقته فيقول: ناقتي في سرعة سيرها ظليم له بيضات, يسير ليلا ونهارا ليصل إلى بيضاته.
٣٤٧: ٦، ٨- أبو بكر: في الموضعين هو ابن مقسم نفسه، ذكر في ٨٢: ٢, وقد ذكره باسمه وكنيته في ٣٤٠: ٥.
٣٤٨: ٦- أبو بكر: هو ابن مقسم، ذكر في ٨٢: ٢.
٣٤٨: ١٢- ذِكارة: من جموع الذكر، وهو خلاف الأنثى.
٣٤٨: ١٣- الأخطل: ذكر في ٢١: ٣.
٣٤٨: ١٤- هذا بيت من قصيدة له يمدح الوليد بن عبد الملك وبني أمية, وعدتها واحد وخمسون بيتا، وهو الرابع والأربعون فيها، وهي في ص١٨٢ وما بعدها من ديوانه، وهو فيه بلفظ: ينعين بدل يندبن، واللفظان بمعنى واحد هو البكاء على الميت، وعد حسناته. والبيت في مادة نجم ١٦-٤٦-٨ ت من اللسان, واللَّمْع هنا الإشارة, والمثاكيل: النساء اللائي فقدن أولادهن,