٧٧ رد المؤلف على ادعاء اليهود بأن المراد بالبشارة شموائيل
٧٨ حمل بعض اليهود النص على البشارة بيوشع، وأكثرهم على المسيح المنتظر
٧٨ وحملته النصارى على البشارة بالمسيح ابن مريم
٧٩ تحليل وترجيح
٨٠ لفظ "من وسطك" أو "من بينكم" مختلق موضوع والدليل على ذلك
٨١ الرد على أدلة النصارى
٨٢ لا مماثلة بين موسى ويوشع
٨٣ لا مماثلة بين موسى والمسيح
٨٤ لا بد أن يكون المبشر به من ولد إسماعيل للبركة الممنوحة له
٨٤ المماثلة والمشابهة بين موسى ومحمد عليهما الصلاة والسلام
٨٥ معنى قوله: "وأجعل كلامي في فمه"
٨٥ أخبر النص أن نهاية المتنبئ القتل
٨٥ لم يستطع أحد قتل محمد -صلى الله عليه وسلم- رغم كثرة المحاولات
٨٦ ذكر النص أن المبشر به يطلعه الله على بعض علم الغيب
٨٦ الإشارة إلى اسمه -صلى الله عليه وسلم- في التوراة:
٨٦ نص البشارة
٨٧ كلمة "بمادماد" تساوي كلمة محمد في حساب الجمل
٨٧ من عادة اليهود الاعتماد في الوقائع والأسماء على حساب حروف الكلمة
٨٨ شهادة حبر يهودي أسلم بذلك
٨٩ شهادة الكاهن السامري إسحاق بذلك
٨٩ تحليل ابن القيم لذلك واستشهاده بكلام ابن قتيبة
٩٠ رد المؤلف على اعتراض محتمل لليهود