١١٤ زعمهم أن الله كتب اللوحين بأصبعه
١١٤ نسبتهم الندم إلى الله سبحانه
١١٤ ادعاؤهم أن الله ندم على خلق البشر في الأرض
١١٦ ادعاؤهم أن الله ندم على تمليكه شاؤل على إسرائيل
١١٦ ادعاؤهم أن الله ندم على إهلاك قوم نوح بالطوفان
١١٧ ادعاؤهم أن الله ينسى ويحتاج إلى ما يذكره من علامات
١١٨ نصوص من العهد القديم تنسب الندم إلى الله سبحانه
١١٩ في العهد القديم نصوص تجسم الخالق وتشبهه بالإنسان وغير ذلك
١٢٠ النهي عن الشرك والتشبيه والتمثيل مذكور في عدة مواضع من العهد القديم
١٢١ هذا التناقض يدل على التحريف والتبديل
١٢١ حمل ابن كمونة لتلك النصوص على المجاز لم يحل المشكلة
١٢٢ رأي النصارى في تلك النصوص
١٢٣ اليهود وقعوا في التجسيم والنصارى في التثليث
١٢٣ عقيدة المسلمين في تنزيه الخالق
١٢٥ ذكر السبب في تبديل التوراة:
١٢٥ لم يبذل موسى من التوراة لبني إسرائيل سوى سورة صغيرة
١٢٦ تسلم موسى للتوراة وتسليمها للكهنة بني لاوى
١٢٨ الهارونيون وحدهم كانوا يعرفون التوراة
١٢٩ لمحة تاريخية عن التوراة والأدوار التي مرت بها
١٢٩ التوراة بعد موت موسى
١٢٩ التوراة إبان عهد القضاة
١٢٩ استيلاء الفلسطينيين على التابوت
١٣٠ عودة التابوت
١٣٠ التوراة إبان حكم الملوك