١٦/ ١٢: وإنه يكون إنسانا وحشيا. يده على كل واحد، ويد كل واحد عليه. وأمام جميع إخوته يسكن. وفي بعض الترجمات: هو يكون عين الناس، وتكون يده فوق الجميع، ويد الجميع مبسوطة إليه بالخضوع. وفي السامرية: هو يكون وحشيا من الناس. يده بالكل، ويد الكل به. وجاء في ٢١/ ١٢ - ١٣: لأنه بإسحاق يدعى لك نسل. وابن الجارية أيضا سأجعله أمة عظيمة. وفي السامرية: ابن الأمة هذه لشعب كبير أجعله. ٢١/ ١٧ - ١٨: ونادى ملاك الله هاجر من السماء، وقال لها: ما لك يا هاجر ... قومي احملي الغلام، وشدي يدك به؛ لأني سأجعله أمة عظيمة. ٢١/ ٢٠ - ٢١: وكان الله مع الغلام، فكبر وسكن في البرية، وكان ينمو رامي قوس، وسكن في برية فاران، وأخذت له أمه زوجة من أرض مصر. ١ مع إشمام ألف "بمادماد" الضمة وإمالتها نحو الواو. ٢ إن من عادة بني إسرائيل الاعتماد في الوقائع والأسماء على قيمة حروف الكلمة من جهة الحساب. وحساب الجمل هو حساب الأعداد للحروف =