١٢٩. فَامْنَعْهُ حِينَ يَسْتَوِي الْجُزْآنِ … عُرْفاً وَنُكْراً عَادِمَيْ بَيَانِ
١٣٠. كَذَا إذَا مَا الْفِعْلُ كَانَ الْخَبَرَا … أَوْ قُصِدَ اسْتِعْمَالُهُ مُنْحَصِرَا
١٣١. أَوْ كَانَ مُسْنَداً لِذِي لَامِ ابْتِدَا … أَوْ لَازِمِ الصَّدْرِ كَـ «مَنْ لِي مُنْجِدَا؟»
١٣٢. وَنَحْوُ «عِنْدِي دِرْهَمٌ، وَلِي وَطَرْ» … مُلْتَزَمٌ فِيهِ: تَقَدُّمُ الْخَبَرْ
١٣٣. كَذَا إِذَا عَادَ عَلَيْهِ مُضْمَرُ … مِمَّا بِهِ عَنْهُ مُبِيناً يُخْبَرُ
١٣٤. كَذَا إِذَا يَسْتَوْجِبُ التَّصْدِيرَا … كَـ «أَيْنَ مَنْ عَلِمْتَهُ نَصِيرَا؟»
١٣٥. وَخَبَرَ الْمَحْصُورِ قَدِّمْ أَبَدَا … كَـ «مَا لَنَا إِلَّا اتِّبَاعُ أَحْمَدَا»
١٣٦. وَحَذْفُ مَا يُعْلَمُ جَائِزٌ؛ كَمَا … تَقُولُ: «زَيْدٌ» بَعْدَ «مَنْ عِنْدَكُمَا؟»
١٣٧. وَفِي جَوَابِ «كَيْفَ زَيْدٌ؟» قُلْ: «دَنِفْ» … فَـ «زَيْدٌ» اسْتُغْنِيَ عَنْهُ إِذْ عُرِفْ
١٣٨. وَبَعْدَ «لَوْلَا» غَالِباً حَذْفُ الْخَبَرْ … حَتْمٌ، وَفِي نَصِّ يَمِينٍ ذَا اسْتَقَرّْ
١٣٩. وَبَعْدَ وَاوٍ عَيَّنَتْ مَفْهُومَ «مَعْ» … كَمِثْلِ «كُلُّ صَانِعٍ وَمَا صَنَعْ»
١٤٠. وَقَبْلَ حَالٍ لَا يَكُونُ خَبَرَا … عَنِ الَّذِي خَبَرُهُ قَدْ أُضْمِرَا
١٤١. كَـ «ضَرْبِيَ الْعَبْدَ مُسِيئاً، وَأَتَمّْ … تَبْيِينِيَ الْحَقَّ مَنُوطاً بِالْحِكَمْ»
١٤٢. وَأَخْبَرُوا بِاثْنَيْنِ أَوْ بِأَكْثَرَا … عَنْ وَاحِدٍ كَـ «هُمْ سَرَاةٌ شُعَرَا»
* * *