النُّدْبَةُ
٦٠١. مَا لِلْمُنَادَى اجْعَلْ لِمَنْدُوبٍ، وَمَا … نُكِّرَ لَمْ يُنْدَبْ، وَلَا مَا أُبْهِمَا
٦٠٢. وَيُنْدَبُ الْمَوْصُولُ بِالَّذِي اشْتَهَرْ … كَـ «بِئْرَ زَمْزَمٍ» يَلِي «وَا مَنْ حَفَرْ!»
٦٠٣. وَمُنْتَهَى الْمَنْدُوبِ صِلْهُ بِالْأَلِفْ … مَتْلُوُّهَا إِنْ كَانَ مِثْلَهَا حُذِفْ
٦٠٤. كَذَاكَ تَنْوِينُ الَّذِي بِهِ كَمَلْ … مِنْ صِلَةٍ أَوْ غَيْرِهَا، نِلْتَ الْأَمَلْ
٦٠٥. وَالشَّكْلَ حَتْماً أَوْلِهِ مُجَانِسَا … إِنْ يَكُنِ الْفَتْحُ بِوَهْمٍ لَابِسَا
٦٠٦. وَوَاقِفاً زِدْ هَاءَ سَكْتٍ إِنْ تُرِدْ … وَإِنْ تَشَأْ فَالْمَدَّ وَالْهَا لَا تَزِدْ
٦٠٧. وَقَائِلٌ: «وَا عَبْدِيَا! وَا عَبْدَا!» … مَنْ فِي النِّدَا الْيَا ذَا سُكُونٍ أَبْدَى
* * *
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute