الْمَفْعُولُ الْمُطْلَقُ
٢٨٦. «الْمَصْدَرُ»: اسْمُ مَا سِوَى الزَّمَانِ مِنْ … مَدْلُولَيِ الْفِعْلِ كَـ «أَمْنٍ» مِنْ «أَمِنْ»
٢٨٧. بِمِثْلِهِ أَوْ فِعْلٍ اوْ وَصْفٍ نُصِبْ … وَكَوْنُهُ أَصْلاً لِهَذَيْنِ انْتُخِبْ
٢٨٨. تَوْكِيداً اوْ نَوْعاً يُبِينُ أَوْ عَدَدْ … كَـ «سِرْتُ سَيْرَتَيْنِ؛ سَيْرَ ذِي رَشَدْ»
٢٨٩. وَقَدْ يَنُوبُ عَنْهُ مَا عَلَيْهِ دَلّْ … كَـ «جِدَّ كُلَّ الْجِدِّ، وَافْرَحِ الْجَذَلْ»
٢٩٠. وَمَا لِتَوْكِيدٍ فَوَحِّدْ أَبَدَا … وَثَنِّ وَاجْمَعْ غَيْرَهُ وَأَفْرِدَا
٢٩١. وَحَذْفُ عَامِلِ الْمُؤَكِّدِ امْتَنَعْ … وَفِي سِوَاهُ لِدَلِيلٍ مُتَّسَعْ
٢٩٢. وَالْحَذْفُ حَتْمٌ مَعَ آتٍ بَدَلَا … مِنْ فِعْلِهِ كَـ «نَدْلاً» اللَّذْ كَـ «انْدُلَا»
٢٩٣. وَمَا لِتَفْصِيلٍ كـ «إِمَّا مَنَّا» … عَامِلُهُ يُحْذَفُ حَيْثُ عَنَّا
٢٩٤. كَذَا مُكَرَّرٌ وَذُو حَصْرٍ وَرَدْ … نَائِبَ فِعْلٍ لِاسْمِ عَيْنٍ اسْتَنَدْ
٢٩٥. وَمِنْهُ مَا يَدْعُونَهُ مُؤَكِّدَا … لِنَفْسِهِ أَوْ غَيْرِهِ، فَالْمُبْتَدَا
٢٩٦. نَحْوُ «لَهُ عَلَيَّ أَلْفٌ عُرْفَا» … وَالثَّانِ كَـ «ابْنِي أَنْتَ حَقّاً صِرْفَا»
٢٩٧. كَذَاكَ ذُو التَّشْبِيهِ بَعْدَ جُمْلَهْ … كَـ «لِي بُكاً بُكَاءَ ذَاتِ عُضْلَهْ»
* * *
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute