٢ هو الفرزدق، كما في ديوانه ٢/٦٢. ٣ هذا عجز بيت من الطويل، وصدره: وما خاصم الأقوام من ذي خصومةٍ ... ... ... ... ... ورواية الديوان، وتهذيب إصلاح المنطق: "مشنوء "بغير إبدال. وقد ورد الإبدال في تهذيب اللغة ١٠/٣٦٠: "كلأ": "والورهاء الحمقاء، والمشنوء المبغض والحليلالزوج". ٤ قال في تهذيب اللغة ١٠/٣٦٠ "كلأ": "فبني على شنيت بترك النبر". ٥ قال في تهذيب اللغة ١٠/٣٥٩ "كلأ": "قال الفراء: ولو تركت همز مثله في غير القرآن لقلت: يكلوكم بواو ساكنة، ويكلاكم بألف ساكنة مثل يخشاكم، فمن جعلها واواً ساكنة قال: كَلاَتُ بألف بترك النبر منها، ومن قال يكلاكم قال: كليت مثل مَضيت، وهي من لغة قريش، وكُلٌّ حسنٌ، إلاَّ أنَّهم يقولون في الوجهين: مكلوَّة ومكلوٌّ، أكثر مِمَّا يقولون: مكْلِيٌّ، ولو قيل: مكليّ في الذين يقولون كَلَيْتُ كان صواباً". ٦ من هنا بدأ السقط من "ب "ومقداره صفحتان تقريباً.