٢ قال في الصحاح "هيب": "ورجل مهيب أي تهابه الناس، وكذلك مهوب بني على قولهم: هُوبَ الرجل، لما نقل من الياء إلى الواو فيما لم يسم فاعله. وينظر في هذه المسألة شرح الكافية الشافية ٤/٢١٤٢- ٢١٤٤ فقد قال فيه: وشَذَّ في مَشوب المشِيب ... كذا مَهُوباً جعل المَهُوب ٣ ينظر الارتشاف ص ٢٤٤-٢٤٥ ٤ قال في الكتاب ٤/٣٨٤: "وقالوا: عُتِيٌّ ومَغْرِيٌّ "شبهوها حيث كان قبلها حرف مضموم ولم يكن بينهما إلاَّ حرف ساكن بأدْلٍ، فالوجه في هذا النحو الواو، والأخرى عربية كثيرة. وينظر القتضب ١/١٨٧ ٥ الآية ٢٨ من سورة الفجر. ٦ قال في الكافية الشافية - شرحها ٤/٢١٤٦: وكل ذي الأوزان من نحو "قوى " ... لم يُستجز تصحيحه ولا نُوى ينظر: المقتضب في اسم المفعول من الثلاثي المعتل العين ص ١٠٣، وينظر المساعد ٤/١٥٠.