٢ قال في المنتخب ص ٥١٣: "يقال هذا حَتْن هذا وحِتْنه أي مثله". وتنظر الألفاظ الكتابية ص ٩٥. ٣ التِّنُّ: الشبه والمثل، يقال هما تِنَّان أي مثلان. ينظر المنتخب ص ٢٨٥ ٤ الموجود في المخطوط: "الشبع "بالباء، وهو تحريف؛ لأنَّه لا يأتي بمعنى المثل والصواب: الشَّيْعُ. قال في اللسان "شيع": "يقال: هذا شَيْعُ هذا، أي مثله". ٥ الصَّرْع بفتح الصاد وكسرها المثل والشبه، يقال هما صِرْعان وصَرْعان. ينظر المنتخب ص ٢٨٥، ٥١٢، وينظر تهذيب اللغة "صرع" ٢/٢٤. ٦ قال في المنتخب ص ٥٥٥ عند ذكره للأفعال التي جاءت بالواو والياء: "وطغوت وطغيت". وينظر الصحاح "طغا". ٧ ينظر اللسان "عوى" ١٩/٣٤٥. ٨ قال في اللسان "عوى" ١٩/٣٤٢: "عوى الذئب والكلب يعوي عَيّاً وعُواء وعَوَّة وعَوْيةً - كلاهما نادر - لوى خطمه ثُمَّ صوت". ٩ قال بعض العلماء: إنَّ الواو فيها أصل وليست منقلبة عن الياء؛ لأنَّها من الفتوان، وقال آخرون إنَّها منقلبة عن الياء؛ لأنَّها من الفتيان، وإنَّما قلبت الياء فيها واواً؛ لأنَّ أكثر هذا الضرب من المصادر على "فُعُولة "إنَّما هو من الواو كالأخوَّة فحملوا ما كان من الياء عليه فلزمت القلب. اللسان "فتا" ٢٠/٤، وتنظر الآراء في "العوَّى " في "عوى "١٩/٣٤٥، والمساعد ٤/١٦٠، والممتع ٢/٥٤٢-٥٤٣، ٢/٥٧٠، ٥٧، ٥٧٢.