أبو عمروتام كثرة الخبيث كاف تفلخون تام تسؤكم مفهوم لا يعقلون حسن وقال أبو عمرو تام آباءنا حسن لا يهتدون تام عليكم أنفسكم صالح إذا اهتديتم حسن تعملون تام مصيبة الموت صالح شهادة الله زعموا انه وقف ولا احبه إذ لا يحسن الابتداء بما بعده إلا ثمين صالح الأوليان كاف وكذا فيقسمان ويبتدأ بما بعده بتقدير يقولان بالله لشهادتنا والاجود تعلق بالله بيقسمان الظالمين حسن بعد أيمانهم كاف وكذا واسمعوا والفاسقين وقال أبو عمرو تام يوم منصوب باتقوا لا علم لنا وقال أبو عمرو كاف علام الغيوب تام وكهلا صالح وكذا والإنجيل بأذني في الموضع الثلاثة مفهوم وكذا بالبينات مبين صالح وكذا بأننا مسلمون وقال أبو عمرو فيهما تام من السماء كاف وكذامؤمنين من الشاهدين حسن وقال أبو عمرو تام وآية منك صالح وكلام أبي عمرو يقتضي أنه كاف الرازقين حسن
وكذا من العالمين وقال أبو عمرو فيهما كاف من دون الله كاف وكذا بحق فقد علمته حسن ما في نفسك صالح الغيوب تام وربكم صالح فيهم كاف وكذا عليهم شهيد تام عبادك صالح الحكيم تام صدقهم كاف أبدا صالح ورضوا عنه مفهوم العظيم تام وما فيهن كاف آخر السورة تام. من العالمين وقال أبو عمرو فيهما كاف من دون الله كاف وكذا بحق فقد علمته حسن ما في نفسك صالح الغيوب تام وربكم صالح فيهم كاف وكذا عليهم شهيد تام عبادك صالح الحكيم تام صدقهم كاف أبدا صالح ورضوا عنه مفهوم العظيم تام وما فيهن كاف آخر السورة تام.
[سورة الأنعام مكية]
يعدلون تام قضى أجلا حسن وقال أبو عمرو كاف وهذا الأجل أجل الحياة والأجل في قوله وأجل مسمى عنده أجل ما بين الموت والبعث تمترون حسن وقال أبو عمرو تام وفي الأرض حسن وجهركم جائز تكسبون وقال أبو عمرو تام معرضين كاف يستهزؤن تام بذنوبهم صالح وقال أبو عمرو كاف آخرين حسن وكذا سحر مبين وقال أبو عمرو فيهما تام عليه ملك صالح لاينتظرون تام وكذا يلبسون ويستهزؤن والمكذبين قل الله كاف وكذا الرحمة لا ريب فيه تام لا يؤمنون حسن وقال أبو عمرو تام والنهار كاف العليم ولا يطعم كاف من أسلم صالح وقال أبو عمرو كاف من المشركين حسن وكذا عظيم وقال أبو عمرو فيهما وفي بقية رؤس الآي الآتية تام فقد رحمه كاف وكذا المبين إلا هو صالح قدير حسن فوق عباده صالح الخبير حسن أكبر شهادة مفهوم وقال أبو عمرو كاف بيني وبينكم كاف ومن بلغ حسن وكذا قل لا أشهد وقال أبو عمرو فيهما كاف مما تشركون تام أبنائهم حسن وقال أبو عمرو كاف لا يؤمنون تام بآياته كاف الظالمون حسن تزعمون كاف مشركين حسن وقال أبو عمرو كاف يفترون تام من يستمع إليك صالح وقرا كاف وكذا لا يؤمنون بها أساطير الأولين وينأون عنه حسن وكذا يشعرون ولو ترى إذ وقفوا علىالنار هنا وعلى ربهم فيما يأتي كاف وجواب لو محذوف أي لرأيت أمرا فظيعا ياليتنا نرد على قراءة رفع الفعلين بعده استثنافا أي ونحن لا نكذب ونحن من المؤمنين رددنا أم لا وليس بوقف على قراءة نصبهما جوابا للتمني ولا على قراءة رفعهما ما عطفا على نرد فيدخلان في التمني ولا على قراءة رفع الأول ونصب الثاني إذ لا يجوز الفصل بين التمني وجوابه من المؤمنين كاف وكذا من قبل لكاذبون حسن وكذا بمبعوثين بالحق كاف وكذا بلى وربنا تكفرون تام بلقاء الله مفهوم عند بعضهم وكذا فرطنا فيها على ظهورهم حسن وكذا ما يزرون ولهو للذين يتقون كاف افلا يعقلون تام الذي يقولون صالح يجحدون تام نصرنا صالح وكذا لكلمات الله المرسلين كاف بآية حسن وكذا من الجاهلين وقال أبو عمرو في الأول كاف يسمعون تام يبعثهم الله صالح يرجعون تام آية من ربه كاف لا يعلمون تام أمثالكم حسن