تلام وقال أبو عمرو كاف وقيل تام ويبتدئ يسحبون بمعنى وهو يسحبون يسجرون جائز من دون الله كاف وكذا من قبل شيأ والكافرين وتمرحون والمتكبرين يرجعون تام نقصص عليك حسن بأذن الله كاف المبطلون تام تأكلون كاف وكذا تحملون تنكرون تام من فبلهم كاف وكذا يكسبون ومن العلم ويستزؤن بالله وحده جائز مشركين كاف بأسنا تام وكذا في عباده وآخر السورة.
[سورة فصلت مكية]
وتقدم الكلام على حم تنزيل من الرحمن الرحيم حسن إن جعل خبرا لحم أو خبر المبتدأ محذوف وليس جعل تنزيل مبتدأ خبره من الحمن الرحيم صحيح إن وجد مسموغ للابتداء بتنزيل آية جائز انجعل ما بعده حالا من محذوف تقديره بينت آياته قرآنا وان جعل حالا من فصلت فليس بوقف ونذيرا كاف لا يسمعون حسن وللسائلين ولمن قرا سواء بالرفع إن يقف على أربعة أيام ويبتدئ سواء بمعنى هو سواء طائعين كاف وكذا امرها بمصابيح وحفظا والعليم والا الله كافرون حسن وكذا منا قوة منهم قوة صالح يحجبون كاف وكاذ الدنيا لا ينصرفون تام يكسبون كاف يتقون تام يوزعون كاف وكذا يعملون علينا صالح ترجعون كاف وكذا تعملون ومن الخاسرين ولا يوقف على أرداكم وان زعمه بعضهم من المعتبين صالح وكذا وما خلفهم والانس خاسرين تام تغلبون كاف وكذا أعداد الله النار حسن وزعم بعضهم أن الوقف على أعداد يجحدون تام وكذا من الاسفلين وتوعدون وفي الآخرة صالح تدعون ليس بوقف لكن يرخص فيه لأنه راس آية رحيم تام وكذا من المسلمين ولا السيئة وحميم فاستعذبا الله العليم والقمر كاف وكذا تعبدون لا يسأمون تام وربت كاف الموتى صالح قدير تام وكذا الا يخفون علينا ويوم القيامة ما شئتم حسن بما تعملون بصير تام إن الذين كنزوا بالذكر لما جاءهم كاف والخبر محذوف أي يعذبون عزيز صالح ولا من خلفه كاف حميد تام وكذا من قبلك وأليم فصلت آياته كاف لمن قرا أأعجمي بالاستفهام الإنكاري لأنه خبر مبتدأ محذوف وليس بوقف لمن قراه بالخبر لانه بدل من آياته وعربي تام وكذا وشفاء عمي حسن بعيد تام فاختلفت فيه لقضي بينهم صالح مريب تام وكذا فعليها وللعبيد والساعة وقال أبو عمرو كأبي حاتم في الساعة إلا بعلمه كاف من شهيد حسن من قبل وظنوا حقا والأحسن الوقف على من قبل والابتداء بقوله وظنوا بمعنى عملوا من محيص تام من دعاء الخير مفهوم وقال أبو عمرو كابي حاتم كاف قنوط كاف وكذا للحسنى غليظ تام وكذا عريض وبعيد والحق وشهيد ومن لقاء ربهم وآخر السورة.
[سورة الشورى مكية إلا قوله قل لا أسألكم عليه أجرا الآيات الأربع فمدني]
وتقدم الكلام على حم عسق والى الذين من قبلك كاف لمن قرا نوحي إليك بلنون وكسر الحاء أو بالياء وفتح الحاء وليس بوقف لمن قراه بالياء وكسر الحاء للفصل بين الفعل والفاعل وعلى الأول يبتدئ الله بمعنى هو الله أو يوحيه الله الحكيم تام على القراءتين وكذا العظيم من فوقهن كاف وكذا لمن في الأرض الرحيم تام بوكيل حسن لا ريب فيه كاف في السعير تام وكذا في رحمته ولا نصير كاف قدير إلى الله كاف وكذا لكم الله ربي عليه توكلت جائز أنيب تام يذرؤكم فيه