وكل من الاخيرين أتم مما قبيله وبأيمانهم كاف خالدين فيها صالح العظيم وكذا فالتمسوا نورا من قبله العذاب كاف معكم صالح الغرور كاف من الذين كفروا حسن هي مولاكم كاف المصير تام وكذا فاسقون وتعقلون كريم حسن الصديقون تام وكذا ونورهم والجحيم حطاما حسن ورضوانا تام وكذا الغرور ورسله كاف وكذا من يشاء العظيم تام أن نبرأها كاف وليس بجيد حتى تأتي بقوله لكيلا تأسوا بما آتاكم حسن كل مختا فخور كاف ام جعل ما بعده مبتدأ لخبر محذوف ولا يوقف عليه إن جعل صفة له بالبخل حسن الحميد تام بالقسط كاف وكذا ورسله بالغيب عزيز تام فاسقون كاف وكذا الإنجيل رأفة ورحمة تام ورضوان الله صالح منهم أجرهم كاف فاسقون تام ويغفر لكم كاف وكذا من يشاء آخر السورة تام.
[سورة المجادلة مدنية]
تحاوركما كاف وكذا بصير وما هن أمهاتهم وهو خبر الذين يظهرون ولدنهم كاف وكذا وزورا غفور حسن أن يتماسا كاف وكذا توعظون به وخبير وأن يتماسا ومسكينا ورسله حسن وكذا وتلك حدود الله والأول أحسن والأولى أن لا يجمع بينهما أليم تام من قبلهم كاف وكذا آيات بينات وهو أكفى مهين صالح ونسوه كاف شهيد تام وما في الأرض حسن أينما كانوا كاف وكذا يوم القيامة شيء عليم تام ومعصيت الرسول وكذا بما نقول ويصلونها المصير تام بالبر والتقوى كاف تحشرون حسن بأذن الله كاف المؤمنين تام يفسح الله لكم كاف وكذا درجات خبير تام صدقة صالح وكذا وأطهر رحيم كاف وكذا صدقات ورسوله بما تعملون تام وهم يعلمون شديدا كاف وكذا يعلمون مهين حسن وكذا شيئا أصحاب النار صالح خالدون حسن وكذا على شيء الكاذبون تام ذكر الله كاف وكذا الشيطان الخاسرون تام وكذا في الاذلين ورسلي كاف عزيز حسن وكذا عشيرتهم ورضوا عنه خرب الله كاف آخر السورة تام.
سورة الحشر مدنية الحكيم تام لأول الحشر كاف وكذا إن يخرجوا ومن الله لم يحتسبوا صالح الرعب كاف الأبصار حسن في الدنيا كاف وكذا عذاب النار ورسوله حسن العقاب تام وكذا الفاسقين من يشاء كاف قدير تام منكم حسن فأنتهوا كاف العقاب تام الصادقون صالح لأنه رأس آية خصاصة تام وكذا المفلحون للذين آمنوا كاف رحيم تام لننصركم كاف وكذا الكاذبون لا ينصرونهم صالح لا ينصرون كاف وكذا من الله لا يفقهون حسن أو من وراء جدار كاف وكذا شديد وشتى ولا يعقلون وأمرهم واليم ورب العالمين وخالدين فيها الظالمين تام واتقوا الله كاف بما تعملون حسن أنفسهم كاف الفاسقون تام وكذا أصحاب الجنة والفائزون من خشية الله كاف يتفكرون تام وكذا الرحيم المتكبر حسن يشركون تام وكذا الحسنى وآخر السورة.
[سورة الممتحنة مدنية]
أولياء صالح بالمودة لم يذكره الأصل وقال غيره تام وفيه نظر واياكم تام عند الجميع وقيل وقف بيان حسن ولا أحب شيئا من ذلك لأن ما بعده متعلق به وما أعلنتم تام وقال أبو عمرو كاف سواء السبيل كاف وكذا بالسوء لو تكفرون تام وكذا أولادكم عند أبي حاتم والأولى فيه أنه وقف بيان يفصل بينكم تام هذا إن علق يوم القيامة بيفصل فأن علق بتنفعكم لم يوقف على أولادكم ولا بينكم بل على يوم القيامة وهو صالح ثم على بصير وهو تام من الله من شيء حسن وقال أبو عمرو تام المصير وكذا الحكيم واليوم الآخر حسن