حسن المنزلين كاف وكذا المبتلين وقرنا آخرين من اله غيره جائز أفلا تتقون حسن مما تشربون صالح وكذا الخاسرون ومخرجون ولما توعدون بمبعوثين بمؤمنين حسن وكذا بما كبون نادمين كاف وكذا غثاء والظالمين قرونا آخرين حسن يستأخرون كاف وكذا تترى وكذبوه وأحاديث لا يؤمنون حسن عالين كاف وكذا عابدون من المهلكين تام يهتدون حسن آية كاف ومعين تام صالحا جائز عليم تام لمن قرأ وان هذه بكسر الهمزة وليس بوقف لم قرا بفتحها عطفا على ما فان نصب باضمار فعل نحو واعلموا إن هذه أمتكم كان الوقف على عليم جائزا فاتقون كاف زبرا تام فرحون كاف حتى حسن في الخيرات لا يشعرون تام وكذا سابقون وما بينهما من رؤس الآى جائز لطول الكلام ولكون منها رأس آية الا وسعها كاف لا يظلمون صالح من هذا حسن إن جعل ما بعده كناية عن الكفار وتام إن جعل ذلك كناية عن المؤمنين لها عاملون حسن يجأرون كاف كارهون حسن مستكبرين به كاف معرضون صالح كذا مستقيم ولنا كبون ويعمهون وما يتضرعون كاف مبلسون حسن وقال أبو عمرو تام والا فئدة كاف ما تشكرون حسن وكذا تحشرون ويحيى ويميت والنهار تام أفلا تعقلون حسن الاولون صالح وكذا لمبعوثون هذا من قبل كاف أساطير الاولين تام تعلمون كاف لله في الثلاثة صالح وقال أبو عمرو كاف تذكرون تام العظيم كاف تتقون تام تعلمون كاف تسحرون حسن لكاذبون تام من اله صالح وكذا بما خلق على بعض حسن عما يصفون تام لمن قرأ عالم بالرفع وكاف لمن قرأه بالجر يشركون تام ما يوعدون حسن الظالمين تام لقادرون حسن وكذا أحسن السيئة وبما يصفون وقال أبو عمرو في الأولين كاف أن يحضرون كاف كلا حسن وقال أبو عمرو تام لانها بمعنى الرد لما قبلها وجوز بعضهم إنها بمعنى حقا فيوقف على ما قبلها ويبتدأ بها هو قائلها حسن يبعثون كاف وكذا ولا يتساءلون والمفلحون وخالدون كالحون تام تكذبون حسن ضالين كاف وكذا ظالمون ولا تكلمون حسن الراحمين ليس بوقف لان ما بعده من تمام الكلام قبله تضحكون حسن وقال أبو عمرو كاف بما صبروا كاف لمن كسر همزة انهم وليس بوقف لمن فتحها الفائزون كاف وكذا عدد سنين والعادين وقال أبو عمرو في الاول والثالث تام تعلمون حسن لا ترجعون تام وكذا الكريم عند ربه كاف الكافرين تام وكذا آخر السورة.
[سورة النور مدنية]
وفرضناها جائز تذكرون تام مائة جلدة كاف الآخر حسن وقال أبو عمرو كاف من المؤمنين تام أو مشرك كاف على المؤمنين تام ثمانين جلدة صالح أبدا كاف إن جعل الاستثناء بعده من الفاسقين فقط بناء على إن شهادة القاذف لاتقبل وان تاب وليس وقف إن جعل الاستثناء من قوله ولاتقبلوا لهم شهادة أبدا وما بعده بناء على أن شهادة القاذف تقبل اذا تاب الفاسقون ليس بوقف على الوجهين رحيم تام لمن الصادقين حسن إن قرئ والخامسة بالنصب عطفا على أربع شهادات لكنه على قراءتها بالرفع أحسن الكاذبين كاف لمن الكاذبين حكمه حكم لمن الصادقين فيما تقرر إن كان من الصادقين حسن وقال أبو عمرو تام تواب حكيم تام وجواب لولا محذوف أي ولولا فضل الله عليكم ورحمته وانه تواب حكيم لا هلككم شر الكم صالح